للاشتراك في مجموعة الواتس راسلنا على 00967777770255
الأميرة سبيكة آل خليفة
معلومات عامة
السيرة الذاتية
نافذة الأعمال
قالوا عنها
معرض الصور
مكتبة الفيديو
روابط
الاسم الكامل: الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة اسم الشهرة: الأميرة سبيكة آل خليفة
البلد: البحرين
التخصص:
ناشطة سياسية
محامية
سيدة اعمال
سيدة اولى
شخصية خيرية
• ولدت بمدينة المحرق في قصر جدها لوالدها المغفور له الشيخ محمد بن عيسى بن علي آل خليفة طيَب الله ثراه، ونشأت في مدينة الرفاع في كنف المغفور له جدها لوالدتها الشيخة فاطمة بنت سلمان بن حمد آل خليفة كبرى بنات حاكم البحرين وتوابعها صاحب السمو الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة طيَب الله ثراه.
• اقترنت بحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين في العام 1968، ولها من الأبناء أربعة (ثلاثة أولاد وبنت واحدة)، أكبرهم هو صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الاعلى الذي ولد في أكتوبر عام 1969.
• لها من الأحفاد عشرة (ستة أحفاد وأربعة حفيدات).
الدراسة والتعليم
• تلقت دراستها في مدارس البحرين، والتحقت سموها بدورات متخصصة في المملكة المتحدة.
الجوائز والأوسمة
عام 2002
• مُنحت شهادة الأستاذية الفخرية في العلوم الاجتماعية من جامعة نساء الصين نظير دورها الفاعل في مجالات العمل النسائي والاجتماعي.
• مُنحت وسام أحمد الفاتح من صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وذلك تقديراً لجهود سموها الطيبة ومواقفها المشرفة الرامية إلى رفع مكانة المرأة البحرينية وتقدمها وتطورها في كافة المجالات.
عام 2008
• مُنحت وسام الشيخ عيسى من الدرجة الممتازة من صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
عام 2009
• منحت درع منظمة المدن العربية تقديراً لجهودها في مجال تمكين المرأة البحرينية ولاهتمامها المتواصل بحماية البيئة، وتطوير المساحات الخضراء.
سيدة البحرين الأولى
• منذ زواجها من صاحب الجلالة وصاحبة السمو الملكي توجه اهتمامها وتحيط برعايتها العديد من المبادرات المختلفة التي تهدف إلى تحسين أوجه حياة أفراد المجتمع البحريني من ذوي الدخل المحدود أو الاحتياجات الخاصة لضمان الاستقرار والأمن الاجتماعي.
• وكسيدة أولى، تُركز صاحبة السمو الملكي على العديد من القضايا الهامة في البلاد كمشاركة المرأة في عملية التنمية وتطوير المشاريع التي تهدف إلى زيادة الدخل للأسرة البحرينية، وتنويع مصادره، خاصة تلك التي تركز على إعادة إحياء الحرف التراثية القديمة لتمارس من قبل الأجيال الجديدة، كما تهتم سموها بقضايا الشباب والطفولة وقضية مكافحة الإتجار بالبشر، وموضوع السلم والأمن الاجتماعي، وتتبنى مجال الحفاظ على البيئة والزراعة، وتطويرهما في مملكة البحرين.
السيرة العملية
• تترأس صاحبة السمو الملكي المجلس الأعلى للمرأة الذي أسس بموجب الأمر الأميري رقم (44) لسنة 2001 والذي يعتبر المرجعية الرسمية للعمل النسائي في البلاد، ويركز بالدرجة الأساسية على وضع الخطة الوطنية، والسياسات العامة المعنية بتحسين وضع المرأة البحرينية في مختلف المواقع.
على الصعيد الاجتماعي
• ترأس سموها فخرياً العديد من الجمعيات الخيرية ومنها على سبيل المثال دار يوكو لرعاية الوالدين، وجمعية البحرين لمكافحة السرطان، حيث تحرص سموها على متابعة فعالياتها ومساندة أعمالها وأنشطتها؛ كي تسهم بشكل مباشر في تطوير نوعية الخدمات الموجهة إلى قطاعات المجتمع المختلفة.
على صعيد تمكين المرأة البحرينية
تقف صاحبة السمو الملكي رئيسة المجلس الأعلى للمرأة وراء العديد من المبادرات الهادفة إلى دعم الجهود الوطنية؛ لتمكين المرأة البحرينية وإعلاء شأنها، والمساهمة في ادماجها في مسار التنمية الوطنية من خلال:
• وضع الاستراتيجية الوطنية من قبل المجلس الأعلى للمرأة واعتمادها من صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، التي تعتبر الخطة الرسمية لمنهاج عمل المجلس الأعلى للمرأة.
• إعلان برنامج هو الأول من نوعه في المنطقة العربية للتمكين السياسي وذلك في العام 2006 يهدف إلى دعم وتمكين المرأة البحرينية وذلك من خلال تقديم البرامج التدريبية، والتحفيزية المتخصصة، والاستشارات النوعية لدعم مشاركتها في الشأن العام، وتهيئتها للدخول في المجال السياسي.
• إنشاء جائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتمكين المرأة البحرينية؛ وذلك تشجيعاً للوزارات، والمؤسسات الرسمية، والخاصة على دعم وتمكين المرأة البحرينية العاملة، وزيادة نسبة تأهيل وتدريب المرأة وإدماجها في خطط التنمية الوطنية، وتحقيق أعلى المستويات في تبوؤ المرأة للمراكز القيادية والتنفيذية وصنع القرار، والتزامها بسياسة عدم التمييز ضد المرأة.
• ترأس صاحبة السمو الملكي اللجنة الوطنية العليا لمتابعة تفعيل النموذج البحريني لإدماج احتياجات المرأة في برنامج عمل الحكومة من خلال تبني خطة وطنية تتضمن إجراءات وضع موازنات مستجيبة لاحتياجات المرأة، وإنشاء وحدات تكافؤ الفرص في وزارات ومؤسسات الدولة الرسمية لإيجاد فرص متكافئة للمرأة والرجل في البرامج والمشاريع والخدمات التي تقدمها الدولة.
• رعاية مبادرة تتوجه لتشجيع رائدة الأعمال البحرينية الشابة، وإبراز الطاقات والكفاءات الشابة المتميزة في مجال ريادة الأعمال، ونشر ثقافة الروح الريادية بين الشابات وتشجيعهن على المبادرة والإبداع، في جائزة تسمى امتياز الشرف لرائدة الأعمال البحرينية الشابة، وتمنح نظير المشاركة في تنمية الاقتصاد الوطني، والجمع بين الريادة في إدارة إحدى المؤسسات الاقتصادية الخاصة، والتميز في النهوض بمسئوليتها الاجتماعية نحو المجتمع.
• تدشين برنامج التمكين الاقتصادي للمرأة البحرينية الذي يهدف إلى تخفيض نسبة العاطلات عن العمل، وجذب وتمكين المرأة لإدارة الأعمال الخاصة، والسعي لزيادة مساهمة المرأة في الاقتصاد الوطني حيث باركت إنشاء بنك الإبداع للتمويل متناهي الصغر الذي يأتي بمبادرة صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود رئيس برنامج الخليج العربي لدعم منظمات الأمم المتحدة الإنمائية (الأجفند). ويعمل هذا البنك على تشجيع ذوي الدخل المحدود للانخراط في مشاريع اقتصادية تساهم في استقرار الأسرة. كما أطلقت سموها محفظة مالية بالتعاون ما بين المجلس الأعلى للمرأة و"تمكين" وبنك الإبداع بقيمة 2 مليون دينار لتمكين المرأة البحرينية اقتصادياً.
• الاهتمام بتنفيذ برنامج الاستقرار الأسري للمرأة البحرينية، وذلك بهدف تحقيق الأمن والأمان للأسرة البحرينية، وأبرز دليل على ذلك هو حصول عدد وافر من أبناء النساء البحرينيات المتزوجات من غير البحرينيين على الجنسية البحرينية استجابة لطلب مقدم من المجلس الأعلى للمرأة إلى صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وكذلك صدور أول قرار بحق المرأة البحرينية في الاستفادة والانتفاع من الخدمات الإسكانية من وزارة الإسكان.
• كما تتابع صاحبة السمو الملكي وبشكل دقيق أعمال وبرامج الجمعيات النسائية المتعددة في المملكة، وتسعى من خلال مؤسسة المجلس الأعلى للمرأة لإيجاد السبل للتعاون المشترك مع هذه المؤسسات المدنية على صعيدي العمل النسائي والأسري.
على صعيد تمكين الشباب
• تولي سموها اهتماماً بالغاً بدور الشباب (من الجنسين) في رسم السياسات المستقبلية وإعدادهم الإعداد الصحيح كقادة للعمل النسائي في المستقبل، وتمثل ذلك في إنشاء أول لجنة للشباب تابعة لمجلس نوعي مختص بشئون المرأة وهو المجلس الأعلى للمرأة، كما اعتمدت سموها كرئيسة منظمة المرأة العربية للفترة 2005-2007 استراتيجية الشباب العربي لدعم دور المرأة العربية في بناء المجتمع التي تهدف إلى حل المشاكل والتحديات التي تواجه المرأة العربية انطلاقاً من مبدأ دعم أسس الانتماء والمواطنة.
البيئة والحياة الفطرية والمساحات الخضراء
• أنشأت صاحبة السمو الملكي مبادرة وطنية لتنمية القطاع الزراعي في مملكة البحرين، وتهدف إلى دعم وتوحيد الجهود في القطاع الزراعي من أجل الارتقاء به وتمكينه اقتصادياً واجتماعياً وبيئياً. وتهتم سموها بالحياة الفطرية، والبيئية، وإنماء المساحات الخضراء، وذلك من خلال رعايتها الكريمة للعديد من البرامج والمعارض المتخصصة في هذا المجال، وأبرزها: معرض البحرين الدولي للحدائق الذي يقام في البحرين في ربيع كل عام، وتم تطويره بشكل لافت، واستطاع بفضل ذلك أن يكون أحد المعارض الدولية المتخصصة الذي يقام في منطقة الخليج العربي بهدف استقطاب جميع المهتمين بمجالات العمل الزراعي، ويعيد للبحرين وجهها الزراعي الذي طالما اشتهرت به.
على الصعيد الثقافي
• ترعى العديد من الفعاليات الثقافية في مملكة البحرين دعماً للحراك الرسمي والأهلي في هذا الشأن، بالإضافة الى دعم سموها حفظها الله للمشاريع الثقافية مثل مشروع طريق اللؤلؤ بالمحرق أحد مشاريع وزارة الثقافة بمملكة البحرين.
على الصعيد العربي والدولي
• تحرص صاحبة السمو الملكي على المشاركة في المؤتمرات المتخصصة، ومتابعة أعمال المنظمات ذات الصلة بالعمل النسائي. كما حظي تمثيل سموها لمملكة البحرين جنباً إلى جنب مع قادة العالم أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة عقد الدورة الاستثنائية السابعة والعشرين المعنية بالطفل في عام 2002، باهتمام دولي وعربي واسع عكس المكانة المتقدمة للمرأة والطفل في مملكة البحرين.
• شاركت في عدد من المبادرات التي تحرص على تفعيل دور المرأة في السلام، خصوصاً ما يتعلق بدور المرأة كشريك أساسي في دعم مفاوضات السلام، وتفعيل أوجهه من منطلق دورها الأساسي كأم ومربية للأجيال القادمة. وتتولى صاحبة السمو الملكي مسئولية متابعة الجهود الوطنية في مملكة البحرين بما يؤسس لمفاهيم التسامح والعدالة بين الشباب وتفعيلاً لدور المرأة البحرينية على هذا الصعيد.
• تحرص صاحبة السمو الملكي على متابعة نتائج تنفيذ الاتفاقيات الدولية التي التزمت بها مملكة البحرين فيما يخص ظاهرة الإتجار بالبشر، وخصوصاً الجانب المتعلق بوضع العمالة الأجنبية في مملكة البحرين، وذلك بالتنسيق والتعاون الوثيق مع كافة المؤسسات الحكومية، والأهلية، وغرفة الصناعة والتجارة؛ وذلك لتحسين ظروف العاملين الأجانب في البلاد، ونشر التوعية لدى المواطنين والمقيمين بالملفات الأخرى مثل الإتجار بالأطفال والنساء وغيرها.
• ترأست سموها منظمة المرأة العربية في الفترة (2005-2007) وقد خطت المنظمة خلال تلك الفترة خطوات ثابتة لدعم المرأة العربية من خلال رئاستها للمؤتمر الأول لمنظمة المرأة العربية، والذي يعد الأول من نوعه في مراقبة وتفعيل التوصيات الصادرة عن المنتديات الفكرية التي عقدتها قمة المرأة العربية خلال الأعوام 2000 و 2001 والتي تعتبرها منظمة المرأة العربية اليوم أساس للكثير من البرامج و المشاريع التي تسعى لتنفيذها.
الهوايات والاهتمامات الشخصية لصاحبة السمو الملكي
العلوم التقنية الحديثة
• تهتم صاحبة السمو الملكي بشكل خاص بالعلوم، والتقنية الحديثة، والأخذ بسبل البحث العلمي، وقد تبرعت سموها بنفقات المكتبة الإلكترونية الخاصة بمنظمة المرأة العربية بهدف التيسير على الباحثين في مجال المرأة، والاستفادة من الاطلاع على التجارب المتقدمة في العالم الخارجي عن طريق تقنية المعلومات.
الفنون والتراث والعمارة البحرينية
• تهتم سموها بمختلف المدارس الأدبية والفنية وتوجه عناية خاصة إلى المعمار البحريني القديم حيث تدعو وبصورة مستمرة إلى المحافظة على جماليات وميزات المباني التراثية ؛ لما تحمله من قيمة وطنية غير محدودة. كما حباها الله بموهبة فنية تجعلها تسجل من خلال ريشتها العديد من المناظر المحلية التي تبرز جمال البيئة وخصوصيتها.
الخيول العربية الأصيلة
• تملك سموها خبرات طويلة وغنية في مجال تمييز نسب الخيول العربية الأصلية، كما أن جهودها المتواصلة للحفاظ على نقاء سلالة الخيول وصونها ساهمت في تصنيف البحرين من قبل المنظمة الدولية للخيول العربية كواحدة من أوائل الدول التي تحمي تلك السلالات.
"السيدات هن جزء لا يتجزأ من الموارد البشرية التي يجب تطويرها وتوظيفها ومنحها الفرصة لتلعب دوراً في بناء اقتصاد متين وفي مواجهة الازمات التي يمر بها العالم اليوم"