للاشتراك في مجموعة الواتس راسلنا على 00967777770255
فاطمة إبراهيم
معلومات عامة
السيرة الذاتية
نافذة الأعمال
قالوا عنها
معرض الصور
مكتبة الفيديو
روابط
الاسم الكامل: فاطمة أحمد إبراهيم اسم الشهرة: فاطمة إبراهيم
البلد: السودان
التخصص:
ناشطة سياسية
محامية
تربوية
فاطمة أحمد إبراهيم (أول سيدة سودانية تنتخب كعضو برلمان في الشرق الأوسط في مايو1965 ومن أشهر الناشطات في مجال حقوق الإنسان والمرأة والسياسة في السودان).
• من مواليد الخرطوم 1932 م. من أشهر النساء الشيوعيات في السودان
•تلقت التعليم الأولي في المدرسة الأرسالية بودمدني. تلقت التعليم الأوسط بمدرسة أم درمان الوسطي وتلقت التعليم الثانوي بمدرسة ام درمان الثانوية.
•من الدفعة الأولي التي قادت أول إضراب عرفته مدارس البنات في السودان.
•عملت بالتدريس بالمدارس الأهلية بعد أن رفضت مصلحة المعارف تعينها لأسباب سياسية.
•من ابرز العاملات في الحقل النسائي ورغم أنها لم تكن من العشر الوائل اللاتي اسسن الاتحاد النسائي الا انها عملت منذ لجنته التمهيدية الأولي بعد تاسيسة وظلت عضواً قاديا ً به وتولت رئاسته بين1956-1957 وفي الستينات.
•أشتركت في تكوين هيئة نساء السودان أبان الحكم العسكري عام 1962 م وكان عضو في اللجنة الأولي للهئية.
•أنشات مجلة صوت المرأة التي اسهم في إنشائها عدد من اعضا الاتحاد النسائي وأصبحت رئيسة تحريرها.
•جعلت من صوت المرأة منبرا ً فكريا ً معاديا ً للحكم العسكري مما جعل المجلة عرضة للتعطيل أكثر من مرة.
•لعبت دورا ً بارزا ً في ثورة أكتوبر 1964م وكانت عضوا ً في جبهة الهيئات.
•أول سودانية تدخل الجهاز التشريعي بالبلاد حيث فازت في دوائر الخرجين في انتخابات عام 1956 م. وبعد ثورة 21 أكتوبر 1964 دخلت البرلمان.
•تفرغت للعمل النسائي وبذلت الكثير في سبيل المرأة السودانية في النضال السري والعلني.
•أشتركت في العديد من المؤتمرات الإقليمية والعالمية وقادت عددا ً منها.واختيرت رئيسة للأتحاد النسائي الديمقراطي العالمي International Democratic Women’s Union عام 1991 وهذه أول مرة تنتخب فيها امرأة عربية أفريقية مسلمة ومن العالم الثالث له. وعام 1993 حصلت على جائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان UN Award.
• منحت الدكتوراه الفخرية من جامعة كاليفورنيا عام 1996 م لجهودها في قضايا النساء واستغلال الاطفال.
•أرملة المرحوم الشفيع احمد الشيخ أحد ابرز قيادات الحزب الشيوعى السودانى و(رئيس اتحادعمال السودان ونائب رئيس الأتحاد العالمي لنقابات العمال) حتى إعدامه في يوليو 1971 م.
وام لولد واحد.
مؤلفاتها:-
طريقنا للتحرر عام 1966 م.
حصادنا خلال عشرين عاماً.
المرأة العربية وصور التغيير الاجتماعي.
حول قضايا الأحوال الشخصية.
قضايا المرأة العاملة السودانية.
آن آوان التغيير ولكن..!
أطفالنا والرعاية الصحية.
•عملت بالتدريس بالمدارس الأهلية بعد أن رفضت مصلحة المعارف تعينها لأسباب سياسية.
•من ابرز العاملات في الحقل النسائي ورغم أنها لم تكن من العشر الوائل اللاتي اسسن الاتحاد النسائي الا انها عملت منذ لجنته التمهيدية الأولي بعد تاسيسة وظلت عضواً قاديا ً به وتولت رئاسته بين1956-1957 وفي الستينات.
•أشتركت في تكوين هيئة نساء السودان أبان الحكم العسكري عام 1962 م وكان عضو في اللجنة الأولي للهئية.
•أنشات مجلة صوت المرأة التي اسهم في إنشائها عدد من اعضا الاتحاد النسائي وأصبحت رئيسة تحريرها.
•جعلت من صوت المرأة منبرا ً فكريا ً معاديا ً للحكم العسكري مما جعل المجلة عرضة للتعطيل أكثر من مرة.
•لعبت دورا ً بارزا ً في ثورة أكتوبر 1964م وكانت عضوا ً في جبهة الهيئات.
•أول سودانية تدخل الجهاز التشريعي بالبلاد حيث فازت في دوائر الخرجين في انتخابات عام 1956 م. وبعد ثورة 21 أكتوبر 1964 دخلت البرلمان.
•تفرغت للعمل النسائي وبذلت الكثير في سبيل المرأة السودانية في النضال السري والعلني.
•أشتركت في العديد من المؤتمرات الإقليمية والعالمية وقادت عددا ً منها.واختيرت رئيسة للأتحاد النسائي الديمقراطي العالمي International Democratic Women’s Union عام 1991 وهذه أول مرة تنتخب فيها امرأة عربية أفريقية مسلمة ومن العالم الثالث له. وعام 1993 حصلت على جائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان UN Award.
• منحت الدكتوراه الفخرية من جامعة كاليفورنيا عام 1996 م لجهودها في قضايا النساء واستغلال الاطفال.
•أرملة المرحوم الشفيع احمد الشيخ أحد ابرز قيادات الحزب الشيوعى السودانى و(رئيس اتحادعمال السودان ونائب رئيس الأتحاد العالمي لنقابات العمال) حتى إعدامه في يوليو 1971 م.
وام لولد واحد.
مؤلفاتها:-
طريقنا للتحرر عام 1966 م.
حصادنا خلال عشرين عاماً.
المرأة العربية وصور التغيير الاجتماعي.
حول قضايا الأحوال الشخصية.
قضايا المرأة العاملة السودانية.
آن آوان التغيير ولكن..!
أطفالنا والرعاية الصحية.
"السيدات هن جزء لا يتجزأ من الموارد البشرية التي يجب تطويرها وتوظيفها ومنحها الفرصة لتلعب دوراً في بناء اقتصاد متين وفي مواجهة الازمات التي يمر بها العالم اليوم"