للاشتراك في مجموعة الواتس راسلنا على 00967777770255
ريما الساجوانية
معلومات عامة
السيرة الذاتية
نافذة الأعمال
قالوا عنها
معرض الصور
مكتبة الفيديو
روابط
الاسم الكامل: ريما بنت صادق الساجوانية اسم الشهرة: ريما الساجوانية
البلد: سلطنة عُمان
التخصص:
محامية
سيدة اعمال
ناشطة اقتصادية
المرأة العمانية التي بدأت مسيرتها في تنظيم الملتقيات المتخصصة للمشاريع الصغيرة والمتوسطة في عام 2010 بدون التشجيع من الاهل و الاقارب..وواجهت الصعوبات ومطبات والتي لابد منها في كل انسان طموح ومجازف.
بدأت ريما الساجواني التصميم في عام 2008 بإجابة الح عليها على مدار السنوات لماذالا تستفيدي من موهبتكي في التصميم ..لقد ظلت ريما في كل مرة ترتدي عبايات وملابس يومية من تصاميمها حتى نال الاعجاب الكل من حوليها..وعند كل السؤال الجواب كان هذا من تصميم ريما الساجوانية
تخطيت الخطوة نحو التصميم عن طريق زيارة في المنازل الزبائن وعرض لهم عن التصاميم وموديلات حتى تكون لها ما يقارب من 200 زبونة خلال سنة واحدة
ولكن دائما كان يراودها..بإن كنت انا اواجه الصعوبات والمطبات بحصول على الزبائن و اقناعهم عن مصممة جديدة في السوق..فما عن كل المشروع المبتدأ التي ليس له التشجيع والثقة بنفس عن عرض منتجاته امام الزيائن وايضا ليس له مكان كاف للمزاولة التجارة
ففكرت ان ادخل عالم تنظيم الملتقيات الخاصة للمشاريع الصغيرة..فحاولت زيارة بعض المعارض التي كانت تقام من بعض الشركات..واقابل صاحبات المشاريع الصغيرة واقوم بإقناعهم بمشاركة معي في الملتقى..واكسب ثقتهم ..وبدأت اجازف في اول تجربة بتنظيم اول ملتقى المرأة العمانية ف عام 2010
التي فاق التوقعات الجميع بنجاحه حتى حصلت على المسمى من قبل جريدة الاسبوع ريما الساجوانية المرأة العمانية قادرة على كسر الخجل.
نافذة الاعمال التي قمت بها :
قمت بتنظيم اول ملتقى المرأة العمانية 2010 في بريق الشاطئ
قمت بتنظيم معرض العروس الاول في عام 2010 بجمعية المرأة العمانية بمسقط
قمت بتنظيم ملتقى المشاريع الصغيرة الاول 2011في جمعية المرأة العمانية بمسقط.
قمت بتنظيم ملتقى المشاريع الصغيرة الثاني 2011 في قاعة النور التي امتاز ببعض الفقرات منها اول عرض الازياء والعبايات من تصميمي في قاعة النور
قمت بتصميم ملتقى المشاريع الصغيرة والمتوسطة الثالث والرابع والخامس في عام 2012 التي نال الاعحاب الجميع وشمل كل منها بفقرات من عروض الازياء والعبايات وعروض مكياج الحية وايضا بعض من ورق العمل عن اسناد الطرق التجارة وتطويرها
ومحاضرة عن كيفية محاربة التجاعيد وغيرها
اتاحت لي فرصة الذهبية من وزارة التجارة والصناعة بتنظيم ركن المؤسسات الصغيرة في معرض ومؤتمر المؤسسات الصغيرة والمتوسطة عام2012
التي تم تكريمي على جهودي بدرع وشهادة الشكر والتقدير لتطوعي في تنظيم هذا الركن.
وبدأت الافكار في تنظيم تزداد وطموحاتي كانت لا تتوقف فواصلت مشواري في تنظيم ملتقيات المشاريع الصغيرة والمتوسطة من 2012 ال 2013
واصبحت اسما لامعا في ساحة الملتقيات والمعارض والفضل يرجع للهيئة العامة لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بتحديد لفاضل الشيخ صلاح بن هلال المعولي مدير عام لهيئة العامة لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.الداعم التكبر لجهود الشبابيه واليد الداعم للمشاريع الصغيرة والمتوسطة
وفي عام 2013 تم تكريمي من وزارة التجارة والصناعة على الجهودي لتنظيم ركن المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في معرض ومؤتمر المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
ومن خلال هذه الملتقيات حاولت أن أبرز المشاريع الصغيرة وما دورها في ساحة التجارية لانهم مستقبل لوطننا الحبيبة.
وتعاهدت الله تعالى وتعاهدت نفسي ان أجعل المشاريع الصغيرة الى قمة الشركات الرائدة وان انقضها من استغلال واحاول ان اكون معهم وادعمهم وهم من اهم اهدافي بظهورها وتطويرها وتوسيعها.
وبتوفيق من الله تعالى ف عام 2013 تحول حلمي الى الواقع بدعم الهيئة العامة لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وهو تدشين مجلديين قصتي ومؤسستي التي هما أساس في إبراز المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
فإنني طرحت فكرتي للهيئة بتنفيذ مجلد قصتي التي يشمل على 54 من صاحبات الاعمال في مجالات المختلفة عن قصص تحدياتهم وتأسيس مشاريعهم مع سيرتهم الذاتية .فقامت الهيئة بثقتها الكاملة بتسليمي المسؤولية وهو اعداد مجلد مؤسستي ايضا التي يشمل على اصحاب المشاريع التي بعثت ال الخارج لحضور البرنامج ودورات التدريبية لتوسيع وتطوير مشاريعهما في مجالات مختلفة.
وحصلت دعما كاملا من الهيئة معنويا وماديا وبتوفيق من الله حققنا اهدافنا وتم تدشين مجلديين ف 26/ نوفمبر /2013..وتم تكريمي بشهادة الشكر والتقدير من الهيئة العامة لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على جهودي كصاحبة الفكرة ومنفذة ايضا.
وبحمدمن الله مازالت مستمرة في تنظيم ملتقيات المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
ومازلت اطمح ان انظم اكبر حدث في السلطنة وان اكون دائما فاعلة الخير للجميع وانال تكريما ساميا من حضرة صاحب الجلالة حتى اكون على الثقة ما التي اعمله بالفعل يحتاج ال الاحترام والتقدير.
نافذة الاعمال التي قمت بها :
قمت بتنظيم اول ملتقى المرأة العمانية 2010 في بريق الشاطئ
قمت بتنظيم معرض العروس الاول في عام 2010 بجمعية المرأة العمانية بمسقط
قمت بتنظيم ملتقى المشاريع الصغيرة الاول 2011في جمعية المرأة العمانية بمسقط.
قمت بتنظيم ملتقى المشاريع الصغيرة الثاني 2011 في قاعة النور التي امتاز ببعض الفقرات منها اول عرض الازياء والعبايات من تصميمي في قاعة النور
قمت بتصميم ملتقى المشاريع الصغيرة والمتوسطة الثالث والرابع والخامس في عام 2012 التي نال الاعحاب الجميع وشمل كل منها بفقرات من عروض الازياء والعبايات وعروض مكياج الحية وايضا بعض من ورق العمل عن اسناد الطرق التجارة وتطويرها
ومحاضرة عن كيفية محاربة التجاعيد وغيرها
اتاحت لي فرصة الذهبية من وزارة التجارة والصناعة بتنظيم ركن المؤسسات الصغيرة في معرض ومؤتمر المؤسسات الصغيرة والمتوسطة عام2012
التي تم تكريمي على جهودي بدرع وشهادة الشكر والتقدير لتطوعي في تنظيم هذا الركن.
وبدأت الافكار في تنظيم تزداد وطموحاتي كانت لا تتوقف فواصلت مشواري في تنظيم ملتقيات المشاريع الصغيرة والمتوسطة من 2012 ال 2013
واصبحت اسما لامعا في ساحة الملتقيات والمعارض والفضل يرجع للهيئة العامة لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بتحديد لفاضل الشيخ صلاح بن هلال المعولي مدير عام لهيئة العامة لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.الداعم التكبر لجهود الشبابيه واليد الداعم للمشاريع الصغيرة والمتوسطة
وفي عام 2013 تم تكريمي من وزارة التجارة والصناعة على الجهودي لتنظيم ركن المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في معرض ومؤتمر المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
ومن خلال هذه الملتقيات حاولت أن أبرز المشاريع الصغيرة وما دورها في ساحة التجارية لانهم مستقبل لوطننا الحبيبة.
وتعاهدت الله تعالى وتعاهدت نفسي ان أجعل المشاريع الصغيرة الى قمة الشركات الرائدة وان انقضها من استغلال واحاول ان اكون معهم وادعمهم وهم من اهم اهدافي بظهورها وتطويرها وتوسيعها.
وبتوفيق من الله تعالى ف عام 2013 تحول حلمي الى الواقع بدعم الهيئة العامة لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وهو تدشين مجلديين قصتي ومؤسستي التي هما أساس في إبراز المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
فإنني طرحت فكرتي للهيئة بتنفيذ مجلد قصتي التي يشمل على 54 من صاحبات الاعمال في مجالات المختلفة عن قصص تحدياتهم وتأسيس مشاريعهم مع سيرتهم الذاتية .فقامت الهيئة بثقتها الكاملة بتسليمي المسؤولية وهو اعداد مجلد مؤسستي ايضا التي يشمل على اصحاب المشاريع التي بعثت ال الخارج لحضور البرنامج ودورات التدريبية لتوسيع وتطوير مشاريعهما في مجالات مختلفة.
وحصلت دعما كاملا من الهيئة معنويا وماديا وبتوفيق من الله حققنا اهدافنا وتم تدشين مجلديين ف 26/ نوفمبر /2013..وتم تكريمي بشهادة الشكر والتقدير من الهيئة العامة لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على جهودي كصاحبة الفكرة ومنفذة ايضا.
وبحمدمن الله مازالت مستمرة في تنظيم ملتقيات المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
ومازلت اطمح ان انظم اكبر حدث في السلطنة وان اكون دائما فاعلة الخير للجميع وانال تكريما ساميا من حضرة صاحب الجلالة حتى اكون على الثقة ما التي اعمله بالفعل يحتاج ال الاحترام والتقدير.
إذا أردنا فعلاً أن ننهض بدور المرأة في المنطقة يجب أن ننهض بدور الأسرة بصورة عامة، يجب أن يتعلم الرجل والطفل، أن يتعلم حق وحقوق ومسؤوليات الآخرين