للاشتراك في مجموعة الواتس راسلنا على 00967777770255
د.إلهام كلاب
معلومات عامة
السيرة الذاتية
نافذة الأعمال
قالوا عنها
معرض الصور
مكتبة الفيديو
روابط
الاسم الكامل: إلهام كلاب البساط اسم الشهرة: د.إلهام كلاب
البلد: لبنان
التخصص:
باحثة علمية
أكاديمية
إعلامية
ولدت في عمشيت سنة 1944.
والدها رفيق أبي حنا الكلاّب الذي عرف بثقافته ومحبته للعلم وريادته، ووالدتها جوزفين نخله زخيا التي تنتمي الى بيت عرف بكرمه وعلمه وتراثه العريق.
عاشت طفولتها الأولى تحت نخيل عمشيت، في البيت الذي تحوّل الآن دارًا للبلدية.
وعاشت صباها في جبيل التي شغفت بها بين طريق المدرسة وحقل الآثار وتغنت بها دومًا في كتاباتها.
أكملت دروسها الثانوية في مدرسة راهبات القلبين الأقدسين في الأشرفية، وإجازتها الجامعية في الجامعة اللبنانية، والدكتوراه في جامعة السوربون في باريس.
كانت من أوائل الفتيات، وفي بداية الستينات، ممن سمحت لهنّ إرادة الأهل المنفتحة في بيئة تقليدية محافظة، بالانتقال الى بيروت أولاً، ثم بالسفر الى باريس تاليًا لتحصيل العلم.
كان لباريس الفضل في صقل شخصيتها الفكرية والإنسانية كما كان لها الفضل في تشجيع بنات جيلها على ارتياد آفاق العلم والمعرفة في مرحلة كان لا يزال تعليم الفتاة استثناء أو ترفًا.
عاشت في عائلة من خمس شقيقات وثلاثة أشقاء عرفوا من جو العائلة الكبيرة نعمة حيويتها وتنوعها وانفتاحها، فكانوا معًا يؤلفون فرقًا مسرحية أو يصدرون مجلات وصحفًا يحررونها بخطّهم وجهدهم، ويتفيأون ظل مكتبة البيت التي تحوي من جهد الوالد عشرات الالاف من الكتب والمنشورات.
بعد عودتها من باريس المتوهجة، كان وهج بيروت في الستينات يفتح الأبواب لكل توق وشغف. شاركت بانطلاق والتزام في الحياة الثقافية والإعلامية والاجتماعية الغنية، وناضلت في العديد من الجمعيات الأهلية الثقافية والنسائية، وكتبت الكثير من المقالات، وأعطت المئات من المحاضرات، وأحبت مهنة التعليم الذي زاولته حوالي الثلاثين سنة في بيئات ومناطق مختلفة أحبت فيها تلامذتها وبادلوها دائمًا المثل.
خلال خمس سنوات، كانت مديرة مساعدة في المركز الدولي للأونيسكو لعلوم الإنسان في جبيل، حيث أعادتها ظروف العمل الى المكان الذي تحنّ اليه.
تزوجت من د. هشام البساط سنة 1974، عشية بداية الحرب الأهلية الأليمة، ولها ولدين: رنا متخصصة في الفنون البصرية وجاد في هندسة الاتصالات والكومبيوتر.
تعيش مع عائلتها بين بيروت وجبيل حيث عادت الى منظر البحر الذي غمر مخيلتها، وأحجار القلعة الأثرية التي أثرت في اختيارها العلمي، وطيبة الأهل الذين نسجوا قيمها وإنسانيتها.
في التحصيل العلمي:
إجازة تعليمية في الآداب من كلية التربية الجامعة اللبنانية 1965.
دكتوراه في تاريخ الفن والآثار من جامعة السوربون – فرنسا 1977.
في الوظيفة الحالية:
أستاذة في معهد الفنون – الفرع الأول – الجامعة اللبنانية مادة تاريخ الهندسة المعمارية والهندسة التراثية والفنون والجماليات منذ 1978.
في مؤسسات المجتمع المدني:
عضو الهيئة الإدارية في المجمع الثقافي العربي.
عضو مؤسس في اللجنة الأهلية للمرأة ما بعد بيجنغ.
عضو مؤسس في تجمع الباحثات اللبنانيات.
عضو مؤسس في مؤسسة الجادرجي لأجل العمارة والمجتمع.
عضو مؤسس في اللجنة الإدارية في جمعية بيروت التراث.
عضو مجلس أمناء الهيئة الوطنية ليوم الأسرة اللبنانية.
عضو اللجنو العلمية في المركز اللبناني للتراث.
عضة اللجنة الإدارية في جمعية اللبنانيات الجامعيات.
عضو لجنة مهرجانات بيبلوس الدولية.
عضو لجنة مهرجانات عنجر الدولية.
عضو لجنة أصدقاء متحف سرسق.
عضو هيئة أصدقاء مؤسة جوزف ولور مغيزل.
عضو اللجنة العلمية العليا في مؤسسة البابطين.
الخبرات السابقة.
في المجال الإداري:
مديرة مساعدة في المركز الدولي لعلوم الإنسان للأونيسكو – بيبلوس 2000 – 2005.
مديرة الدروس العربية في مدرسة الحكمة الحدث.
مستشارة في وزارة السياحة.
في المجال التربوي:
محاضرة في الجامعة اليسوعية – مادة تاريخ الفن المعاصر.
محاضرة في الجامعة الأنطونية – مادة حوار الأديان.
أستاذة قضايا المرأة العربية في كلية بيروت الجامعية.
أستاذة تاريخ الفن الإسلامي في كلية بيروت الجامعية.
أستاذة الفن الإسلامي في جامعة البلمند، كلية اللاهوت.
أستاذة تاريخ الفن والهندسة في جامعة بيروت العربية.
أستاذة الأدب العربي في ثانوية الجديدة الرسمية.
أستاذة تاريخ الفن في دير طاميش.
أستاذة تاريخ الفن في مدرسة الجمعية المسيحية للشابات.
أستاذة الانثروبولجيا في كلية السياحة في الجامعة اللبنانية.
مؤلفة ومنسقة تربوية وفنية للكتب المدرسية الوطنية في المركز التربوي للبحوث والإنماء.
في المجال الإعلامي:
مشاركة في تحضير وتقديم برامج تلفزيونية تربوية واجتماعية أهمها: "كيف ولماذا"، "قضايا اجتماعية"، "ندوة الثلاثاء".
محضّرة ومقدمة لبرنامج تلفزيوني عن الفنون التشكيلية: "امرأة في لوحة".
في مؤسسات المجتمع المدني واللجان الدولية والوطنية:
رئيسة لجنة المرأة الإقليمية العربية في الاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة.
رئيسة جمعية تنظيم الأسرة في لبنان.
رئيسة حلقة "الحوار الثقافي".
عضو اللجنة الإدارية في المجلس الثقافي في بلاد جبيل.
عضو اللجنة الإدارية في النادي الثقافي العربي.
عضو اللجنة الإدارية في جمعية "طاقات"، و "أنا لبنان".
عضو اللجنة الإدارية في ندوة الدراسات الإنمائية.
عضو في اللجنة الوطنية للسكان.
عضو في اللجنة الوطنية لمؤتمر كوبنهاغن للتنمية.
عضو في اللجنة الوطنية لمؤتمر بيجنغ للمرأة، ومشركة في تحضير التقرير الرسمي.
عضو مشارك في صياغة التقرير الرسمي لمؤتمر "الموئل" للأمم المتحدة في اسطنبول.
عضو في اللجنة الوطنية الرسمية لصياغة دفتر شروط تنظيم الإعلام.
مستشارة في بعض مؤتمرات الإسكوا.
منظمّة لمؤتمرات تاريخية وثقافية.
مشاركة ومحاضرة وممثلة رسمية في المئات من المؤتمرات اللبنانية والعربية والدولية المتعلقة بالمرأة، والتنمية وحوار الثقافات والأديان.
في النتاج الثقافي والفكري:
كتاب: "صورة المرأة في الكتب المدرسية في لبنان، هي تطبخ، هو يقرأ".
دراسات ومقالات نشرت في كتب مشتركة أو في مجلات متخصصة، في مواضيع التربية والمرأة والقضايا الاجتماعية والثقافية، وفي موضوع الحضارات والأديان والفنون، وأهم عناوينها:
- في المرأة:
العنف الاجتماعي والنساء.
الجمعيات النسائية.
صحة النساء والتنمية.
تأثير الحرب على التحصيل الجامعي عند النساء.
صورة المرأة في الإعلام.
المرأة الليبرالية.
المرأة والعولمة.
المرأة والإرشاد الرسولي.
المرأة والعنف في السينما.
تاريخ النساء في القرن العشرين.
الإبداع والحرية عند المرأة العربية، في الرواية والشعر والفنون التشكيلية.
إشكالية صورة المرأة في الفن الاستشراقي.
- في التربية:
تأثير وسائل الاتصال الحديثة على العلاقات الأسرية.
التربية ما بعد الحرب والعلاقة بالعنف الاجتماعي.
التربية ووسائل الإعلام.
موقع الأهل في العملية التربوية.
نسق القيَم في لبنان وتحولاته خلال الحرب.
تعليم التاريخ في لبنان والوحدة الوطنية.
حقوق الإنسان في الكتب المدرسية في لبنان.
السباق بين الثوابت الأخلاقية والمتغيرات العلمية.
التربية على السلام.
نحو تربية لا طائفية في العائلات اللبنانية.
في التاريخ والفنون والأديان والآداب:
رحلة في حضارات العراق. من سومر الى بغداد.
خزف أزنيك العثماني وعلاقة الفن بالسلطة.
مدينة جبيل الأثرية، مفاتيح لمدينة مستقبلية.
قصير عمرا والرسم الجداري الأموي.
حضارة كمبوديا ومعابد أنكور.
الدوكومنتا ومعارض الفن العالمية في ألمانيا.
النحت في القرن العشرين.
كابيلا بالاتينا والفن الإسلامي في صقلية.
التأثير الفني والحضاري لتجار طريق الحرير.
أساطير فينيقيا، أساطير المتوسط.
الواقع الثقافي في مدينة جبيل. رصد واستشراق.
السياحة الثقافية.
الهجرة في المتوسط. توقعات مستقبلية.
التسامح بين المسيحية والإسلام.
الأديان بين السلام والحروب.
شرعة التراث.
الفانتازيا في أدب أمين الريحاني.
أرنست رينان في عمشيت.
الغرب والشرق في روايات أمين معلوف.
صورة العربي في السينما الأميركية.
سلسلة مقالات عن تاريخ الفن للأطفال.
سلسلة مقالات عن تحليل وتقديم للوحات من الفن التشكيلي العالمي.
سلسلة دراسات عن تاريخ الأشياء اليومية: الساعة، المفتاح، المرآة، الماء، الخبز...
اخترقت إلهام كلاب جدار الحرمان الذي طبع قضاء جبيل عندما حدّدت خياراتها المستقبلية. فإذا بها تستحضر روحيّة النهضة إلى منطقة كانت عصب الحياة في عصور ضاربة في التاريخ.
حملت إلهام كلاّب لواء تحرير المرأة، وعملت في سبيل تحسين ظروفها وتحصين موقعها في المجتمعات العربية. رددت أصداء أفكارها الإصلاحية كبرى المنابر المحلية، الإقليمية والدولية. كما سارت وفق توجيهاتها وبوحي آرائها جمعيات نسائية وطنية وعالمية عدّة.
في كلية بيروت العربية درّست قضايا المرأة، وشاركت في تأسيس اللجنة الأهلية للمرأة ما بعد "بيجنغ". ترأّست لجنة المرأة الإقليمية العربية في "الاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة". وأصدرت مجموعة مؤلفات عالجت قضايا المرأة المعاصرة بمختلف نواحيها. وقد تسابقت المجلات ودور النشر والمؤسسات التربوية والفكرية لنشر كتبها وإصدار دراساها وأبحاثها.
رافقت العائلة اللبنانية بشؤونها وشجونها، انتفضت على التخلّف وشهّرت بظواهر الإهمال التي تفتك في مختلف المناطق اللبنانية، ناصرت حقوق الإنسان وحماة البيئة.
ساهمت في إبراز مكامن الجمال في التراث اللبناني والحضارة المسيحية المشرقية والإسلامية العربية.
انتدبتها الدولة اللبنانية عضوًا في اللجنة الوطنية "لمؤتمر بيجنغ للمرأة"، فكان حضورها لافتًا وأفكارها ملهمة، حضرت بشكل لافت في التحضيرات الخاصة بالتقرير الرسمي.
عرفتها الجامعات اللبنانية مصدر إلهام، ساهمت في تطوير مناهجها وعصرنتها، وتجديد إداراتها.
اعتمد على علمها المركز التربوي للبحوث والإنماء، وعمل بتوجيهاتها عدد من الوزارات بما في ذلك وزارة السياحة ووزارة الإعلام.
في منطقة تجذّرت في التاريخ واحتلت موقعًا رئيسًا في عمق الحضارة الإنسانية، وفي عصر بدأ يسلخ عنه المفاهيم الكلاسيكية ليتأقلم ومتطلبات العولمة، نشأت إلهام كلاّب، وواكبت كل التحولات السياسية والاجتماعية والفكرية التي عاشها لبنان في النصف الأخير من القرن العشرين.
في زمن تلقّب لبنان فيه بسويسرا الشرق، آمنت كلاّب بأن الاستقلال الحقيقي والازدهار الاقتصادي لا يكتملان إلاّ بنهضة اجتماعية شاملة، ولا يدومان إلا بتفعيل الحركة الثقافية في المجتمع.
في زمن تزداد فيه العنصرية ويترسّخ التطرّف، تمسّكت كلاّب بخط الاعتدال والحوار بين الحضارات.
جاءت أفكارها متوازنة، منطقية، نابعة من ثقافة متحرّرة ومنفتحة.
محاضرة في الجامعة اليسوعية – مادة تاريخ الفن المعاصر.
محاضرة في الجامعة الأنطونية – مادة حوار الأديان.
أستاذة قضايا المرأة العربية في كلية بيروت الجامعية.
أستاذة تاريخ الفن الإسلامي في كلية بيروت الجامعية.
أستاذة الفن الإسلامي في جامعة البلمند، كلية اللاهوت.
أستاذة تاريخ الفن والهندسة في جامعة بيروت العربية.
أستاذة الأدب العربي في ثانوية الجديدة الرسمية.
أستاذة تاريخ الفن في دير طاميش.
أستاذة تاريخ الفن في مدرسة الجمعية المسيحية للشابات.
أستاذة الانثروبولجيا في كلية السياحة في الجامعة اللبنانية.
مؤلفة ومنسقة تربوية وفنية للكتب المدرسية الوطنية في المركز التربوي للبحوث والإنماء.
في المجال الإعلامي:
مشاركة في تحضير وتقديم برامج تلفزيونية تربوية واجتماعية أهمها: "كيف ولماذا"، "قضايا اجتماعية"، "ندوة الثلاثاء".
محضّرة ومقدمة لبرنامج تلفزيوني عن الفنون التشكيلية: "امرأة في لوحة".
في مؤسسات المجتمع المدني واللجان الدولية والوطنية:
رئيسة لجنة المرأة الإقليمية العربية في الاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة.
رئيسة جمعية تنظيم الأسرة في لبنان.
رئيسة حلقة "الحوار الثقافي".
عضو اللجنة الإدارية في المجلس الثقافي في بلاد جبيل.
عضو اللجنة الإدارية في النادي الثقافي العربي.
عضو اللجنة الإدارية في جمعية "طاقات"، و "أنا لبنان".
عضو اللجنة الإدارية في ندوة الدراسات الإنمائية.
عضو في اللجنة الوطنية للسكان.
عضو في اللجنة الوطنية لمؤتمر كوبنهاغن للتنمية.
عضو في اللجنة الوطنية لمؤتمر بيجنغ للمرأة، ومشركة في تحضير التقرير الرسمي.
عضو مشارك في صياغة التقرير الرسمي لمؤتمر "الموئل" للأمم المتحدة في اسطنبول.
عضو في اللجنة الوطنية الرسمية لصياغة دفتر شروط تنظيم الإعلام.
مستشارة في بعض مؤتمرات الإسكوا.
منظمّة لمؤتمرات تاريخية وثقافية.
مشاركة ومحاضرة وممثلة رسمية في المئات من المؤتمرات اللبنانية والعربية والدولية المتعلقة بالمرأة، والتنمية وحوار الثقافات والأديان.
في النتاج الثقافي والفكري:
كتاب: "صورة المرأة في الكتب المدرسية في لبنان، هي تطبخ، هو يقرأ".
دراسات ومقالات نشرت في كتب مشتركة أو في مجلات متخصصة، في مواضيع التربية والمرأة والقضايا الاجتماعية والثقافية، وفي موضوع الحضارات والأديان والفنون، وأهم عناوينها:
- في المرأة:
العنف الاجتماعي والنساء.
الجمعيات النسائية.
صحة النساء والتنمية.
تأثير الحرب على التحصيل الجامعي عند النساء.
صورة المرأة في الإعلام.
المرأة الليبرالية.
المرأة والعولمة.
المرأة والإرشاد الرسولي.
المرأة والعنف في السينما.
تاريخ النساء في القرن العشرين.
الإبداع والحرية عند المرأة العربية، في الرواية والشعر والفنون التشكيلية.
إشكالية صورة المرأة في الفن الاستشراقي.
- في التربية:
تأثير وسائل الاتصال الحديثة على العلاقات الأسرية.
التربية ما بعد الحرب والعلاقة بالعنف الاجتماعي.
التربية ووسائل الإعلام.
موقع الأهل في العملية التربوية.
نسق القيَم في لبنان وتحولاته خلال الحرب.
تعليم التاريخ في لبنان والوحدة الوطنية.
حقوق الإنسان في الكتب المدرسية في لبنان.
السباق بين الثوابت الأخلاقية والمتغيرات العلمية.
التربية على السلام.
نحو تربية لا طائفية في العائلات اللبنانية.
في التاريخ والفنون والأديان والآداب:
رحلة في حضارات العراق. من سومر الى بغداد.
خزف أزنيك العثماني وعلاقة الفن بالسلطة.
مدينة جبيل الأثرية، مفاتيح لمدينة مستقبلية.
قصير عمرا والرسم الجداري الأموي.
حضارة كمبوديا ومعابد أنكور.
الدوكومنتا ومعارض الفن العالمية في ألمانيا.
النحت في القرن العشرين.
كابيلا بالاتينا والفن الإسلامي في صقلية.
التأثير الفني والحضاري لتجار طريق الحرير.
أساطير فينيقيا، أساطير المتوسط.
الواقع الثقافي في مدينة جبيل. رصد واستشراق.
السياحة الثقافية.
الهجرة في المتوسط. توقعات مستقبلية.
التسامح بين المسيحية والإسلام.
الأديان بين السلام والحروب.
شرعة التراث.
الفانتازيا في أدب أمين الريحاني.
أرنست رينان في عمشيت.
الغرب والشرق في روايات أمين معلوف.
صورة العربي في السينما الأميركية.
سلسلة مقالات عن تاريخ الفن للأطفال.
سلسلة مقالات عن تحليل وتقديم للوحات من الفن التشكيلي العالمي.
سلسلة دراسات عن تاريخ الأشياء اليومية: الساعة، المفتاح، المرآة، الماء، الخبز...
إشراك المرأة في عملية التنمية جنباً إلى جنب مع الرجل ، وذلك من خلال توعية المرأة بأهمية دورها في المجتمع مع إتاحة كافة الفرص لتأهيلها لأداء هذا الدور ، وتكون عضواً منتجاً في مجتمعها .