للاشتراك في مجموعة الواتس راسلنا على 00967777770255
امل الرندي
معلومات عامة
السيرة الذاتية
نافذة الأعمال
قالوا عنها
معرض الصور
مكتبة الفيديو
روابط
الاسم الكامل: أمل عبد الجبار مزعل عبد الجليل اسم الشهرة: امل الرندي
البلد: الكويت
التخصص:
أديبة
كاتبة صحفية
أمل عبد الجبار مزعل عبد الجليل
(الاسم الصحافي: أمل الرندي)
كاتبة صحافيةكويتية وقاصة في أدب الطفل "مهتمة بالتنمية البشرية".
حاصلة على جائزة الدولة التشجيعية في أدب الطفل 2011، الكويت.
الأعمال المطبوعة:
•كتاب "نافذة الأمل" الصادر عن دار اليقين، القاهرة ،الطبعة الأولى، 2010،والطبعة الثانية 2011. وهو كتاب في مجال التمنية البشرية وتطوير المهارات. وكتاب "هل أنت..؟" 2013
•مجموعة "قصص الأمل التربوية للأطفال"، لمرحلة الطفولة المبكرة والمتوسطة، يضم أكثر من 40 قصة، بينها "علم بلادي جميل"،"راما تلعب مع الشمس"،"مزرعة الأحلام"، "الذهب الأسود،"الطفل السعيد"،"الحاسوب صديقي"، "هلا روضتي" وغيرها...
•كتاب "تجارب علمية مبسطة"، ويحتوى على مجموعة من التجارب العلمية المبسطة.
• مجموعة قصصية في بيروت، "دار الرقي".
•مجموعة قصصية في سورية، "دار الحافظ".
الأنشطة المختلفة:
منسق مشروع تعليم الصحافة المدرسية للمرحلة الثانوية في دولة الكويت، من قبل مؤسسة Iearn-USA، مؤسسة أمريكية غير ربحية رائدة في ادارة المشاريع التربوية على شبكة الانترنت عام2010
اختارت "إدارة المكتبات" في وزارة التربية والتعليم مجموعة من قصصها لتوزيعها على مكتبات رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية في الكويت.
•شاركت بقصص في منهج المرحلة الابتدائية.
•كاتبة مقالة أسبوعية في صحيفة "الراي" اليومية الكويتية، تحت عنوان "نافذة الأمل".
•كتبت في العديد من مجلات الأطفال المتخصصة:"العربي الصغير"، مجلة "أولاد وبنات" الصادرة عن مجلة "أسرتي" الاجتماعية في الكويت. مجلة "أجيالنا"للأطفال.
•شاركت في لجنة تحكيم مسابقة القطاع النفطي للقصة القصيرة، التي نظمتها شركة البترول الوطنية.
•شاركت في اليونسكو بعرض تجربتها كمنسقة لبرنامج تعليم الصحافة المدرسية للمرحلة الثانوية من قيل مؤسسة Iearn-USA.
•شاركت في لجنة تحكيم مسابقة سمو الشيخ سالم العلي للمعلوماتية.
•شاركت في لجنة تحكيم مسابقة القصة القصيرة، المجلس الوطني.
•شاركت في لجنة تحكيم مسابقة الهيئة العامة للشباب والرياضة، قطاع الشباب، "إدارة المكتب الفني لقطاع الشباب، برنامج خطة التنمية الثانية لدولة الكويت 2011پ2"
•استضيفت في العديد من البرامج التلفزيونية والإذاعية.
•حاضرت وشاركت في لقاءات ومؤتمرات في الكويت وخارجها، خصوصاً "الشارقة قطر،عمان،المغرب، مصر، لبنان، أمريكا وسوريا.
•شاركت في ورش للقراءة في معرض الكويت للكتاب 2008،في جناح رابطة الأدباء في الكويت.
•شاركت في العديد من الورش للقراءة والندوات في المدارس الحكومية والخاصة.
•نظمت حلقة نقاشية حول "إعلام الطفل بين الحاضر والمستقبل"، جمعية الصحافيين الكويتية.
•عملت في عدد من المجالات الثقافية، وخضعت لعديد من الدورات التدريبية في التنمية البشرية.
•فازت بالمركز الأول في مؤتمر المبدعين الأول، في عام 2005 "قصة لولوه في الروضة" ،وحصلت على العديد من شهادات التقدير.
العضوية:
•عضو اللجنة الإعلامية 2007 – 2008 في رابطة الأدباء في الكويت.
•عضو اللجنة الثقافية 2008- 2009في رابطة الأدباء في الكويت.
•عضو جمعية الصحافيين الكويتية.
•عضو الاتحاد الدولي للصحافة – بلجيكا.
•عضو الرابطة العربية للإعلاميين العلميين القاهرة.
•عضو جمعية حماية البيئة الكويتية.
•عضو جمعية المعلمين الكويت.
•عضو في المنتدى العربي للتنمية والبيئة القاهرة.
•عضو شبكة صحافيين ومدونيين عرب لحقوق الإنسان.
•عضو نادي سيدات الأعمال "الجمعية الاقتصادية الكويتية".
التكريم والجوائز:
كرمت من قبل:
وزير الاعلام الشيخ حمد الجابر العلي الصباح، لحصولها على جائزة الدولة التشجيعية في مجال أدب الطفل، في مهرجان القرين الثاني عشر سنة 2011.
•رئيس مجلس الأمة الكويتي جاسم محمد الخرافي،عن كتابها "تجارب علمية بسيطة" 2006
•وزير التربية والتعليم الكويتي د.رشيد الحمدفي حفل تكريم المعلم العالمي (2005).
•وزير التربية و التعليم العالي د. رشيد الحمد عن مجموعتها القصصية (مجموعة قصص الأمل التربوية للأطفال)، 2005
•وزيرة التربية والتعليم السيدة د. نورية الصبيح على انضباطها وتميزها في العمل. 2004.
•مهرجان المبدعين الكويتيين الذي تقيمة جريدة "الشرق" 2011.
مؤسسة Iearn –USA ،احدى المؤسسات التربوية غير الربحية،التي تنفذ برامج MEPI، مكتب مبادرة الشراكة الشرق أوسطية احدى مكاتب وزارة الخارجية الامريكية2011.
كتاب " نافذة.. الأمل" للكاتبة الكويتية أمل الرندي ,صادر عن دار اليقين القاهرة، يتكون من 215 صفحة، تحدثت الكاتبة فيه عن أساليب التميز والنجاح والتقدم, فتناولت فيه أبرز ما قيل عن النجاح والمثابرة والعزم , من خلال ومضات فكرية تجذب القارئ , في كل ومضة تستلهم الكاتبة أجمل ما قيل في التفاؤل والأمل فتغرس في نفوس القراء حب العمل وتفتح لهم نافذة للفكر والاجتهاد, وتكشف من خلال نافذة الأمل أفكارا تساعدك لتحقيق التميز والاقتراب أكثر من أهدافك وطموحاتك.
كلمة الغلاف الأخير للكاتب الكبير جمال الغيطاني قال"تابعت هذه النصوص متفرقة أثناء نشرها في الصحافة، ولكنها عندما انتظمت بدا لي وكأني أتعرف عليها للمرة الأولى، تكتب أمل الرندي بحساسية الأنثى المرهفة متأمله الواقع بعيني طفل لم يعرف بعد تبديل الأشياء ويتطلع من خلال دهشة طازجة وعبر النصوص تبدو ثقافة رفيعة بذلت أمل جهداً كبيراً لتحصيلها والتعبير بها ومن خلالها عن حقائق الحياة وأسرارها. إن نصوص أمل الرندي السهلة الممتعة تفيض بحيوية الواقع و تغوص أيضا في أغوار النفس الإنسانية برهافة وتمكن جميل
كتاب" هل أنت..؟"
كتاب «هل أنت؟» للكاتبة أمل الرندي عن دار اليقين القاهرة،يتكون من 167 يتكون صفحة، يحتوي على موضوعات متنوعة مليئة بالأفكار التي تحفز على الخيال وتنعشه، فتدفعه إلى التأمل والتفكير، فتساعده على أن يكون أكثر شغفاً وحكمة، من موضوعاته " أنت أيام...!، أنت غني...!، أنت في الملعب؟، بالفعل، أحاسيس سلبية". فكرته تقوم على عدة تساؤلات ترى أنها تحرك وتحرض على التفكير، فالأسئلة بحد ذاتها، ثقافة مهمة. «إن السؤال هو النداء الأول الذي يدعو إمكاناتنا النائمة إلى الاستيقاظ، فإذا أردنا أن نغير نوعية حياتنا، علينا أولاً أن نغير نوعية الأسئلة التي اعتدنا طرحها، فكل تقدم حققه بنو البشر سبقته أسئلة غير تقليدية». إهداء الكتاب خصص لكل من ألهمها فكرة أو تساؤلات. إنه رحلة جديدة في بحور الذات، لنحاول أن نكتشف ما يوجد في الأعماق من فأنطلق من سؤال يرافق كل فكرة، " هل أنت..؟" ؟. وتمثلت في جملة الغلاف لمداعبة عقل وخيال القارئ عندما طرحت أسئلة عدة من خلال عنوان الكتاب:
«هل أنت...؟ من عشاق الحياة؟ من أصحاب العقول المتجددة؟ من الذين يطاردون أحلامهم مهما هربت؟ إليك... أفكاراً أتمنى أن تنعش خيالك، وتطلق سيلاً من الأسئلة، تدفعك إلى التأمل والتفكير، فتساعدك على أن تكون أكثر شغفاً وحكمة. الغلاف كان معبراً عن محتوى الكتاب، من حيث الألوان، فكان غلاف الكتاب باللون الأبيض، والعنوان باللون الأحمر، أما اللوحة فهي من إبداع الفنان رؤوف يحيى، وتعبر عما يختلج في النفس البشرية من حالات متباينة، وما تحتويه من تبدل في المناخات. أما كلمة الغلاف الأخير الكاتب المصري الكبير علاء الأسواني ، حيا فيها الكاتبة الرندي خصوصاً والمرأة العربية عموماً، معتبراً "أن كل امرأة مبدعة تشكل
،إضافة لنا جميعاً،وأن المرأة العربية تسجل كل يوم إنجازاً جديداً في مجالات المعرفة المختلفة". وقد اعتبر الأسواني، في كلمته، "أن الأستاذة أمل الرندي صاحب صوت أدبي متميز".
"السيدات هن جزء لا يتجزأ من الموارد البشرية التي يجب تطويرها وتوظيفها ومنحها الفرصة لتلعب دوراً في بناء اقتصاد متين وفي مواجهة الازمات التي يمر بها العالم اليوم"