للاشتراك في مجموعة الواتس راسلنا على 00967777770255
ميمي احمد قدري
معلومات عامة
السيرة الذاتية
نافذة الأعمال
قالوا عنها
معرض الصور
مكتبة الفيديو
روابط
الاسم الكامل: عزة فتحي عبداللطيف سلو اسم الشهرة: ميمي احمد قدري
البلد: مصر
التخصص:
محامية
أديبة
صحافية
شاعرة
كاتبة
عزة فتحي عبداللطيف سلو( ميمي احمد قدري ) شاعرة وصحفية مصرية من مواليد 25 سبتمبر بمدينة(السنبلاوين) بالمنصورة عاصمة محافظة الدقهليه.. جمهورية مصر العربية .
• حاصلة على بكالوريوس هندسة الآلات الزراعية من جامعة المنصورة .
• تكتب الشعر والقصة والرواية والمقال
• مديرة تحرير مجلة رقيب نيوز بالاردن
• ونائبة رئيس تحرير اصوات الشمال بالجزائر
• عضو اتحاد كتاب مصر والعرب .
• عضو اتيليه المنصورة .
• عضو نقابة الفنانين .
عضو في منظمة مركز الأدب العربي
عضو في الاتحاد العالمي للشعراء العرب(النائب الأول للأمين العام للاتحاد)
عضو في رابطة أدباء الشام
عضو في مؤسسة النور للأدباءالعرب بالعراق
عضو في اتحاد الكتاب والمثقفين العرب
• حصلت على المركز الأول في النثر على مستوى الجامعات عام 1989م .
• المركز الأول في القصة القصيرة على مستوى الجامعات عام 1990م .
• المركز الأول من مهرجان الابداع العربي في القصة القصيرة سنة 2011 م .
• المركز الأول في قصيدة النثر ضمن فعاليات مهرجان الابداع العربي سنة 2012 م .
• المركز الأول في القصة القصيرة ضمن مسابقة رابطة أدباء الحرية بجمهورية مصر العربية .
• فازت بالجائزة التقديريه في مسابقة نازك الملائكة في مجال القصة القصيرة .
حصلت على درع التميز الابداعي في مهرجان النور بالعراق
• حصلت على تكريمات من مجلة عشتار على مدار سنتين ومجلة بصرياثا العراقية ومجلة بابل الثقافيه السويدية ودعيت للمشاركة في المهرجانات الدولية وأجريت معها حوارات صحفية وأدبية لمجلات وصحف ورقية وإلكترونية ومواقع ثقافية ونشرت كتاباتها في عدة دوريات مصرية وعربية منها نصف الدنيا والبينة العراقية وطنجة وأصيلة وصدانا وأصوات الشمال والنور والمثقف . والصباح الكويتية والجزائر الجديدة وصوت الاحرار
وزهراء التحرير واولاد البلد والراية الدولية
قامت بعمل فيلم وثائقي عن مسيرتها الأدبية
• تناول كتاباتها نخبة من المبدعين منهم :
كتب عنها الدكتور والشاعر محمد حرب الرمحي
كاتب دراما تلفزيونية، إعلامي،
مستشار إعلامي بمنظمة عالمية / رئيس قسم الإعلام - جامعة البلقاء
ميمي قدري مسيرة حافلة من العطاء والإبداع::
.. هنا سأكون منحازاً للشاعرة ميمي قدري أكثر من الأديبة ميمي قدري، لأن الشِعر هو طفلي المدلل وهو سبب معرفتي بها .
لعل ميزة ميمي في الشعر ، أنها استطاعت أن تملك الجمل الشعرية الطرية ، السهلة التطويع والتشكيل ، فلم أشعر ولو للحظة أنها كانت تجلس كشاعرة لتكتب ، بل كانت تجلس أمام أدواتها كطفلة تسعى لأكتشاف أحلامها من خلال تحقيق ذاتها عن طريق الخيال الشِعري وقنواته . فنراها - وكأنها - تجلس على ربوة في الأفق ، تمسك الغيم بيديها وتشكّل من عجينهِ خبز المطر - كما يقتضي الحلم - لتطعمه العشاقَ ، وتلم حول وجبتهِ الطيور ، هي ذاتها الطفلة المرأة ، ولهذا جاء عطر أنوثتها من وردِ تلكَ الطفلة البريئة أحياناً ، والمشاكسة في أحايين كثيرة .
شاعرة ، تلهو بين الطيور والزهور والعنادل ورائحة الأرض والخبز والماء والهواء . وأكاد أجزم أنها كلما وقفت أمام مرآة قصيدتها التي أنتهت منها للتو ، صرخت معجبة مبتسمة " الله ! يا ميمي " لأنها تُعِد عروس القصيدة كنوع من المتعة ، وكأن كل ما يهما هو أن تزفها للناس وهي تنظرها من بعيدٍ كأم ! لم تتح الفرصة لي أن أقابلها شخصياً ولكني رأيتها في كل قصائدها ، لأنها تضع ذاتها في محور القصيدة وتبني الكلمات من حولها فتطلُ من نوافذ القصيدة لنا دون تكلف ودون مكياج ، وهذا هو صدق ميمي قدري ، وهذا هو سر نجاح قصيدتها ، ولعل البيئة الجغرافية هي التي أنجبت البيئة الشِعرية في قصائدها فجاءت قصائدها على ذلك النحو من الجمال .
ميمي قدري ، شاعرة بنكهة الأمومةِ والطفولةِ في طَعمِ واحد !
وأيضا كتب فيها وقال::
الحرف بخيرها .. التي لم تكن يوماً إلا هي ، ولم تتناسخ كغيرها في أشكالهم وقوالبهم .. ميمي قدري ، درسٌ يجبُ تعلمهُ !الأقرب لقلبي ، والسيدة الأقرب لنبضي ، ميمي قدري .. أبنة النيل الأصيلة والجميلة جمال بلادها وأهلها .. المتعافية من شر الكلمة
، والمتلفعةِ
• مؤلفاتها :
_ عقد الياسمين .. ديوان شعر .
_ رنين الغياب .. ديوان شعر .
زهور في خيال الحب مجموعة قصصية
• قيد الطبع أكثر من كتاب في الشعر والقصة والرواية .
رواية ( ومازالت الابتسامة )
ديوان( روح وحيدة)
تم ترجمة بعض من أعمالها باللغة التركية والانجليزية والكردية والفارسية