للاشتراك في مجموعة الواتس راسلنا على 00967777770255
حصة العسيلي (أم الاعلام)
معلومات عامة
السيرة الذاتية
نافذة الأعمال
قالوا عنها
معرض الصور
مكتبة الفيديو
روابط
الاسم الكامل: حصة حسن يحيى العسيلي اسم الشهرة: حصة العسيلي (أم الاعلام)
البلد: الإمارات
التخصص:
إعلامية
شخصية إجتماعية
مستشارة
حصة حسن يحيى العسيلي
◆ ليسانس آداب لغة عربية ودراسات إسلامية من جامعة عين شمس.
◆ حاصلة على دبلوم الدراسات العليا في الأدب العربي.
◆ أول إعلامية بدولة الإمارات في إذاعة صوت الساحل من الشارقة بين عامي 1965 إلى 1969.
◆ مذيعة بتلفزيون الكويت من دبي بين عامي 1969 إلى 1973.
◆ مدير إدارة المعارض بوزارة الإعلام والثقافة بدولة الإمارات من 1974حتى عام 2000، ومشاركة في أكثر من 150 معرضاً عالمياً باسم دولة الإمارات العربية المتحدة.
◆ أول امرأة عربية تتولى منصب مفوض عام لجناح دولة عربية (دولة الإمارات العربية المتحدة) في المعارض العالمية (إشبيلية بإسبانيا عام 1992، ولشبونة بالبرتغال عام 1998).
◆ أول امرأة عربية يتم اختيارها عضواً في اللجنة العليا للتسيير، والإشراف على إكسبو هانوفر 1998.
◆ تم تكريمها من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي بجائزة «تريم عمران الصحفية» يوم 5 مايو 2007.
◆ رئيسة لجنة الإعلام والمعارض والمؤتمرات بمجلس سيدات أعمال الإمارات.
◆ تعمل منذ 2014 حتى الآن في إذاعة الأولى وتعد وتقدم برنامج أسبوعي ثقافي أدبي بعنوان "الأولى مع الأولى
حصة العسيلي أو كما يلقبها الجميع بـ« أم الإعلام»، هي إحدى السيدات الرائدات في دولة الإمارات العربية المتحدة ، وهي من طليعة المتعلمات في الدولة، ولها دور في بناء نهضة هذه الدولة، درست في مدرسة الزهراء بالشارقة، وأثناء دراستها عملت في إذاعة صوت الساحل ومن ثم تلفزيون الكويت من دبي وبعدها سافرت لإكمال دراستها في الكويت ومنها إلى مصر ومن ثم خدمت من خلال المعارض التي نظمتها وزارة الإعلام والثقافة.
تتذكر العسيلي رحلة الانطلاق عام 1965 في إذاعة صوت الساحل، إذ بدأت العمل وهي على مقاعد الدراسة، وتسترجع شريط ذكرياتها قائلة: «مقر الإذاعة لم يكن سوى غرفة بث مقرها المحطة، وهو مطار الشارقة القديم، والذي يعرف حالياً بـ«متحف المحطة» بمنطقة القاسمية بالشارقة، وكانت رحلتي الإذاعية تبدأ من الرابعة عصراً وحتى العاشرة ليلاً، وفي الفترة الصباحية كانت المدرسة هي شغلي الشاغل، وكنت أقدم في بعض الاحيان نشرة الاخبار ، وبرنامج «ما يطلبه المستمعون»،وهو برنامج مخصص لطلبات المستمعين من الأغاني الوطنية والتراثية والشعبية لدولة الإمارات، الذين ظهروا في ذلك الوقت، وكان معظم تلك الأغاني يبث عن طريق شرائط وبكرات قديمة.
وتواصل العسيلي ثم انتقلت في عام 1969 للعمل في تلفزيون الكويت للعمل كمذيعة، الذي كان مقره دبي في مبنى وزارة الإعلام والثقافة في منطقة القصيص سابقاً. لقبت العسيلي خلال عملها بالمجال الإعلامي بـ«أم الإعلام»، وهو لقب تفتخر وتعتز به كثيراً، كونه لم يأت من فراغ بل بالجد والعمل والتميز وروح التعاون مع الفريق التي كانت تعمل معه في الإذاعة. إلى ذلك، تقول «لقب أم الإعلام يحملني مسؤولية كبيرة للحفاظ على صورة المرأة الاعلامية في دولة الإمارات العربية المتحدة ، ولم يأت هذا اللقب إلا بعد عمل المتواصل، بالإضافة إلى كوني أول إعلامية إماراتية بدأت العمل في المجال الإعلامي.
وعن دور الإذاعة آنذاك، توضح العسيلي
الإذاعة في ذلك الوقت، كانت الوسيلة الإعلامية الوحيدة التي تتناول أحدث المستجدات في العالم، ومعظم البرامج كان يغلب عليها الجانب الترفيهي، وفي بداياتي كانت مشاركتي تقتصر على تقديم برنامج «ما يطلبه المستمعون وموجز الأنباء والربط. حول بداية مشاركتها في تنظيم المعارض، توضح حصة العسيلي خلال السنة الأخيرة من الدراسة الجامعية العليا في مصر عام 1975، نظمت دولة الإمارات أول معرض لها في القاهرة، وقد طلب منى حينذاك المشاركة في تمثيل الدولة في معرض القاهرة الدولي، وكان لي الشرف أن أمثل الدولة في هذا المحفل، حيث كنت أدرس في مصر بإجازة دراسية من وزارة الإعلام، وكانت مشاركتي في تنظيم هذا المعرض السبب الذي دفع عبد القادر داوود، رئيس إدارة المعارض في وزارة الإعلام لأن يعرض علي العمل في هذا القسم بعد إكمالي الدراسة، وكانت تلك البداية التي انتهت عام 2000، حين تقاعدت من العمل الوظيفي الحكومي، وتفرغت لعملي الخاص في مجال تنظيم المعارض والمؤتمرات«، مضيفة «هذه كانت بداية المشاركة في تنظيم المعارض التي تمثل الدولة في الخارج، والتي كانت مسؤولية كبيرة».
حصة العسيلي أو كما يلقبها الجميع بـ« أم الإعلام»، هي إحدى السيدات الرائدات في دولة الإمارات العربية المتحدة ، وهي من طليعة المتعلمات في الدولة، ولها دور في بناء نهضة هذه الدولة، درست في مدرسة الزهراء بالشارقة، وأثناء دراستها عملت في إذاعة صوت الساحل ومن ثم تلفزيون الكويت من دبي وبعدها سافرت لإكمال دراستها في الكويت ومنها إلى مصر ومن ثم خدمت من خلال المعارض التي نظمتها وزارة الإعلام والثقافة.
تتذكر العسيلي رحلة الانطلاق عام 1965 في إذاعة صوت الساحل، إذ بدأت العمل وهي على مقاعد الدراسة، وتسترجع شريط ذكرياتها قائلة: «مقر الإذاعة لم يكن سوى غرفة بث مقرها المحطة، وهو مطار الشارقة القديم، والذي يعرف حالياً بـ«متحف المحطة» بمنطقة القاسمية بالشارقة، وكانت رحلتي الإذاعية تبدأ من الرابعة عصراً وحتى العاشرة ليلاً، وفي الفترة الصباحية كانت المدرسة هي شغلي الشاغل، وكنت أقدم في بعض الاحيان نشرة الاخبار ، وبرنامج «ما يطلبه المستمعون»،وهو برنامج مخصص لطلبات المستمعين من الأغاني الوطنية والتراثية والشعبية لدولة الإمارات، الذين ظهروا في ذلك الوقت، وكان معظم تلك الأغاني يبث عن طريق شرائط وبكرات قديمة.
وتواصل العسيلي ثم انتقلت في عام 1969 للعمل في تلفزيون الكويت للعمل كمذيعة، الذي كان مقره دبي في مبنى وزارة الإعلام والثقافة في منطقة القصيص سابقاً. لقبت العسيلي خلال عملها بالمجال الإعلامي بـ«أم الإعلام»، وهو لقب تفتخر وتعتز به كثيراً، كونه لم يأت من فراغ بل بالجد والعمل والتميز وروح التعاون مع الفريق التي كانت تعمل معه في الإذاعة. إلى ذلك، تقول «لقب أم الإعلام يحملني مسؤولية كبيرة للحفاظ على صورة المرأة الاعلامية في دولة الإمارات العربية المتحدة ، ولم يأت هذا اللقب إلا بعد عمل المتواصل، بالإضافة إلى كوني أول إعلامية إماراتية بدأت العمل في المجال الإعلامي.
وعن دور الإذاعة آنذاك، توضح العسيلي
الإذاعة في ذلك الوقت، كانت الوسيلة الإعلامية الوحيدة التي تتناول أحدث المستجدات في العالم، ومعظم البرامج كان يغلب عليها الجانب الترفيهي، وفي بداياتي كانت مشاركتي تقتصر على تقديم برنامج «ما يطلبه المستمعون وموجز الأنباء والربط. حول بداية مشاركتها في تنظيم المعارض، توضح حصة العسيلي خلال السنة الأخيرة من الدراسة الجامعية العليا في مصر عام 1975، نظمت دولة الإمارات أول معرض لها في القاهرة، وقد طلب منى حينذاك المشاركة في تمثيل الدولة في معرض القاهرة الدولي، وكان لي الشرف أن أمثل الدولة في هذا المحفل، حيث كنت أدرس في مصر بإجازة دراسية من وزارة الإعلام، وكانت مشاركتي في تنظيم هذا المعرض السبب الذي دفع عبد القادر داوود، رئيس إدارة المعارض في وزارة الإعلام لأن يعرض علي العمل في هذا القسم بعد إكمالي الدراسة، وكانت تلك البداية التي انتهت عام 2000، حين تقاعدت من العمل الوظيفي الحكومي، وتفرغت لعملي الخاص في مجال تنظيم المعارض والمؤتمرات«، مضيفة «هذه كانت بداية المشاركة في تنظيم المعارض التي تمثل الدولة في الخارج، والتي كانت مسؤولية كبيرة».
إن إقرار مؤتمر الحوارالوطني الشامل لقانون تحديد سن الزواج يمهد لإصدارالقانون رسميا واعتباره ساري النفاذ. وتحدت "أي مخالفة أو تجاوز لهذا القانون" فور صدوره