شعار رائدات عربيات
الرئيسية  |  من نحن  |  أهدافنا  |  طاقم العمل  |  إضافة رائدة  |  إرسال خبر  |  شركاؤنا  |  إتصل بنا
هاله محمد علي عون الهام بدرالدين محفوظ عهود وائل العنزي منى عبدالله اسحاق زهرة بنميرة نجاة عبد العزيز على الحشاش  فوزيّة الخبثاني حرم النّاصر  هاله  محمد أبو اليزيد العزب سهير محمد شلبي  هدى محمود إبراهيم خليل
آخر الأخبار
للاشتراك في مجموعة الواتس راسلنا على
00967777770255

رائدات - ميرنا زخريّا: لبنان هو بلد المفاجآت بالنسبة لرئاسة الجمهورية

الخميس, 27-أكتوبر-2016
رائدات /بيروت -

إستضافت الإعلامية ريما نجيم السيدة ميرنا زخريّا في برنامجها “يا ريما” الذي يبث عبر إذاعة صوت الغد. وتمحور الحديث حول الإستحقاق الرئاسي في ظل فورة مواقع التواصل الإجتماعي. وقد إستهلت نجيم المقابلة بإلقاء الضوء على الأجواء المتوترة على مواقع التواصل الإجتماعي مشيرة إلى ما تعرّضت له زخريّا من نعوتٍ …… وجاء في الحديث ردا على سؤال حول ما تعرضت له زخريا على مواقع التواصل الاجتماعي “ما حصل معي رآه الجميع وقرأوا مئات الشتائم على الفايسبوك. أما لماذا، فالسبب لا يحتمل التأويل لا إحترام لرأي الآخر ومزجه بمحبة الآخر. ما يعني “إذا لم أكن من رأيك، فأنا حكماً أكرهك أو ضدك”. للأسف أننا في لبنان ما زلنا نتصرّف إنطلاقاً من هذا المنطق أي من ليس معي هو ضدّي. ونرجو أن تتغيّر هذه الفكرة الخاطئة لأن أثرها سلبي جداً على الجيل الصاعد”. واضافت ” لا ينظرون إلى كون الإختلاف ليس خلاف، فالإختلاف ممكن أن يكون على موضوع واحد بينما من الممكن أن يكون بالوقت ذاته إتفاق على مواضيع ثانية، وبالتالي موضوع الخلاف لا يجب أن يعني أن الشخص أصبح بمثابة العدو. يجب على المعنيين بالأمر، وكلنا معني، أن يعملوا على إرساء ثقافة الإختلاف. ومن الممكن أن تعود هذه التصرّفات إلى عدّة عوامل، إذ يبدو من خلالها أن الإنتماء العائلي والعشائري الذي كان سائداً في الماضي، ما زال سائداً اليوم، فالأحزاب الجديدة وبالرغم من العناوين المنفتحة التي يضعوها، إلا أنها فعلياً مشت على خطى الأحزاب القديمة”. وتابعت”ما تفاجأتُ به، أنهم أقدموا على إرسال مئات الشتائم والصور المُهينة إلى موقعي الإلكتروني، أكانت لرئيس تيار المرده أو لتيار المرده بشكل عام أو لي شخصياً؛ وذلك كله نتيجة جملة لا تخصّ لا الشتائم ولا التطرّف. لقد أدليتُ برأيي، وقلتُ بأنني أجد بيد هذا المرشح مفتاحاً للحلّ وبيد ذاك المرشّح مفتاحاً لأزمة. لم يهتم أحداً منهم بسؤالي على ماذا بنيتُ رأيي”. وهذا التصرّف يجعلنا نختبر مدى الإصطفاف الحاصل بسبب ما نشهدهُ من تشنج طائفي ومناطقي وعائلي، بات عندنا كيديّة عالية الوتيرة في صفوف شبابنا، ما لم يكن موجوداً بهذه الحدّة في السابق. إذن وعلى عكس ما يُشاع بأن الجيل الجديد لم يعُد مُهتماً بالسياسة، فحين يُتابع الفرد مواقع التواصل الإجتماعي على أنواعه، يلحظ إهتماماً وتطرّفاً. وما هو مستغرباً بالنسبة لي شخصياً، هو أنني لم ألمح الأسلوب نفسه مثلاً تجاه شامل روكز، مع حفظ ألقاب الجميع، رغم أنه صديق مقرّب لعائلة فرنجيه، وهذا لم يتم تصويرهُ يوماً بأنه خسر إحترامه ومحبته عند الجهة الأخرى؛ وكذلك نعيم عون الذي هو اليوم في مكان آخر إلا أن هذا الأمر لم يُولّد تهجّماً كالذي حصل عندي، وهذا تصرّف مؤسف جداً”.
– حضرتكِ قريبة لجبران باسيل، إبنة عمّته؟ “نعم، والدهُ ووالدتي أخوة، لكنْ ليس هذا موضوعنا، إنما الموضوع هو في قبول رأي الآخر، أكانَ يوجد أو لا يوجد قرابة. إنَّ إحترام الآخر وحقّ الإختلاف هما المواضيع الأساسية؛ خاصةً أنه بجُعبتي أسباب دعتني إلى التصريح بأن وُصول سليمان فرنجيه إلى سدّة الرئاسة هو بمثابة بداية حلّ. لطالما كتبتُ في وسائل صحافية عدّة، والمقالات التي أكتبها تتّصف دوماً بتعداد الأسباب الموجبة وراء تحليلي الخاص. أمّا أن يتم رمي الكلمات البشعة من دون أية مراقبة بإمكانها أن تضع حداً لها، فهذا بالأمر البشع جداً. لذا، أعتذر من كل أصدقائي الذين تحمّلوا إلى جانبي حفلة عمرانة من الشتائم. ما شهدتهُ يُؤلمني ويُحزنني، فقد بدأت من جهة محدّدة وبالطبع حصل ردّة فعل من الجهة المقابلة. أتمنى أن يتنبّه لها المسؤولين كي لا تُستكمل بمواقفٍ مُماثلة مع غيري”. – ما هي نظرتكِ اليوم بالنسبة للوضع، من باب كونك باحثة في علم الإجتماع السياسي وأيضاً قيادية في تيار المرده، وبالتالي من المؤكد أن لديك رؤيا أو معلومات. ما الذي سيحدث في الجلسة في ال31 من الشهر الجاري؟ ” بعدَ حلقة رئيس تيار المرده التلفزيزنية التي كانت مليئة بِ “الإتزان السياسي”، لا يمكنني أن أضيف شيئاً. إنما أستطيع أن أقوم بقراءة سريعة حول هذه المقابلة ، بحيث لحظتُ: عقلانيةً تجاه العماد عون، إستمراراً تجاه حزب الله، وفاءً تجاه الرئيس برّي، مشاركةً تجاه سعد الحريري، تفهّماً تجاه وليد جنبلاط، إمتناناً تجاه المستقلين، وأخيراً إقداماً وإكمالاً بالترشّح تجاه المرده. ذلك أنه لولا إستمرار فرنجيه وإكماله بالترشح للرئاسة، لكنّا في ال31 من الشهر أكملنا بالتوجّه لجلسة “تعيين الرئيس”، وهذا واقعاً يضرب أسس ما يسمى بالديمقراطية. ومن ناحية ثانية، لوْ كانت القصّة “قصّة لبننة”، لما كنّا إنتظرنا حوالي ثلاثة سنوات؛ ذلك أن معايير اللبننة لا تأخذ كل هذا الوقت (إنعدام اللبننة هو ما استدعى سنوات). ولوْ تصرّف فرنجيه مثلما يتصّرف عون، والمقصود بذلك أنه لوْ كان العدد هو المعيار الوحيد عند فرنجيه، لكان أصبح رئيساً منذ حوالي السنة”. – وبالعودةِ لناحية علم الإجتماع السياسي: “يُلحظ في علم الإجتماع السياسي التمييز ما بين: من ناحية أولى، الوُصول بِ “أصوات جامعة”، أي أنها تجتمع حولها بسهولة معظم مكوّنات الوطن؛ ومن الناحية الثانية، الوُصول بِ “أصوات كافية”، أي أنها تكفي المرشح ليصل إلى المنصب الذي حوله إنقسام. إنَّ الوُصول نتيجةً لأصوات جامعة، يُمهد نحو وُصولنا إلى “حدّ أعلى من الإنجازات” و”حدّ أدنى من الإحتقانات”؛ في حين الوُصول نتيجةُ لأصوات كافية، يُمهد نحو وُصولنا إلى العكس، أي “مينيموم” إنجازات و”مكسيموم” إحتقانات. ومن هنا تحديداً الكلام عن مفاتيح الحلّ أو الأزمة، فعندما نتوقّع الإحتقان، نتوقّع معه ضآلة في الإنجازات
المُحتملة. أتمنى أنْ يُخطئ تحليلي، لكنْ هذا هو التفسير العلمي”. – إستمرار فرنجيه في ترشّحه، أرسى مبدأ الديمقراطية؛ وقد وجدتُ اليوم أن الكثير من المستمعين مُتجاوبون مع هذه الفكرة، ذلك أنه بأقل تعديل سوف نكون أمام مشهد ديمقراطي، بحيث لا نعلم مُسبقاً لمنْ ستتجه الأصوات؛ سيّما وأن جيل الشباب لم يختبر بعد مشهداً ديمقراطياً. فهل برأيكِ نحن ذاهبون إلى نتائج معروفة أمْ إلى مفاجآت؟ “لبنان هو بلد المفاجآت بالنسبة لرئاسة الجمهورية، كمْ من الأشخاص ناموا رؤساء واستفاقوا بلا رئاسة؛ إنما هذا لا ينفي ضرورة أن نحترم خيارات بعضنا البعض ونحترم قرارات النواب، وبالنهاية نُهنئ الرابح. وبالإشارة إلى إمكانية أن ننضم إلى المعارضة، أيضاً يؤسفني كيف بدأ البعض منذ الآن يتهم خطوات المعارضة المقبلة قبل أنْ تأخذ خطوتها الأولى؛ يوجد في كل العالم معارضة بنّاءَة ومعارضة هدّامة، كما يوجد في لبنان من كان معارضاً وأصبح موالياً أو العكس؛ لذا لا يجب إستباق النُعوت، فهذا يُعتبر تصرّفاً صغيراً؛ ليتنا نترفّع فوقه، بالأخص حين يكون الكلام عن سليمان فرنجيه، ولا أقول هذا الكلام كَوني مُنتسبة إلى المرده، إنما بسبب عمل فرنجيه على عدّة مستويات، إذ 1. على المستوى الوطني، وهو المستوى الأهم: يشهد الجميع أنه حين تسلّم فرنجية مسؤوليات وزاريّة، لم يستعمل سياسة الإنحياز المناطقي والحزبي والطائفي؛ لا بلْ رفعَ حينها شعار “الدواء ليسَ شرطاً للوَلاء”، ما يجعل المراقِب يلمس حالياً المصداقية في شعار “الرئيس المواطن”. 2. على المستوى المسيحي: نجد إنجازات لفرنجيه في كثيرٍ من المحطات، بحيث حمى الطائفة من دون أنْ يستعين بالنبرة الطائفية، أي تماماً عكس ما نشهدهُ اليوم من تعبئة وشحن وتشنّج. قد يغيب عن ذهن البعض أو ربّما يحلو لهم أنْ لا يستذكروا أنه مثلاً: حين حاولوا إلغاء منصب قيادة الدرك، كان سليمان فرنجيه بالمرصاد، وحين حاولوا تغيير إسم مدينة الرئيس شمعون الرياضية، كان سليمان فرنجيه بالمرصاد، وحين حاولوا إسكات محطة تلفزيون ال بي سي، كان سليمان فرنجيه بالمرصاد. 3. على المستوى الحزبي: فمنْ جهة أولى، توجُّه قيادة المرده نحو الآخرين أي نحو الخارج، يتَّسم بِ “عدم العرقلة” بالنسبة للحلفاء عند كل مُفترق وطني؛ ومنْ جهة ثانية، توجُّه قيادة المرده نحو المُحازبين أي نحو الداخل، يتّسم بٍ “عدم الإستبداد” بالنسبة للتشاور الحزبي ولحريّة الرأي. ما يُشير إلى أنه لا يوجد لا عرقلة وطنية تجاه الآخرين ولا إستبداد حزبي تجاه المُنتسبين. وبالتالي، قليلة جداً في لبنان الشخصيات التي تُراعي هذه المستويات الثلاثة”. – وعن المرشح الأقوى: “لقد سبقَ أنْ كتبتُ مقالاً عنونتهُ “الرئيس الأضعف ينتظر ثلاث سنوات عند باب القصر”، ذلك أن الأقوى لا يضطرّ للإنتظار ولا يقدّم التنازلات. أنا لا أقصد الإنتقاد، لكنْ بقراءَة واقعية لمُجريات الأمور، شهدنا تقرّباً من أشخاص بعيدين من ناحية الفكر
السياسي ومن أشخاص بعيدين من ناحية الإحترام للمسيحي. هذه التنازلات لا تسمح للمرشح بأن يُصنّف الأقوى، بلْ هي تُساهم في إنضمامه إلى قافلة الأقوياء، عِلماً أنه يبقى الأقوى عدديّاً. وبالنسبة لموضوع الأعداد، عندما يتم جمعْ عدد النواب المسيحيين في التيار الوطني الحرّ وعدد النواب المسيحيين في حزب القوّات اللبنانية، يتوضّح أنهم لا يُشكّلون الأكثرية المسيحية ولا حتى يصلون إلى نصف عدد النواب ال64، إذن، ومع إحترامنا لهما، فهُما دون شك حزبان كبيران لكنهما لا يُمثّلا الأكثرية المسيحية المُطلقة”. – وعن لعبة الأرقام: “الأرقام ليستْ لعبة كما يُشار إليها، إنها حالة، إذ في حال إخترنا خَوضها وأصبحتْ عُرفاً، وأتمنى ألّا تصبح، ساعتئذ ننتقل إلى حالة لبنانية جديدة حيث من عندهُ أوسع عدد من النواب المسيحيين يفوز فوراً بالرئاسة (هي حالة التعيين). ما يُخوِّل الرئيس خلال سنوات ولايته الستة: ليس فقط أنْ يزداد جمهوره لعلمهم أنه سيعود للحُكم طالما أن العدديّة أخذت مكان الإنتخاب الديمقراطي، بلْ وأيضاً أن يلتف البقيّة حواليه لعلمهم بأن العدد سوف يُعيد إنتاج نفس الرئيس. وبذلك نصبح مثل مملكة حيث القوي يزداد قوّة. – وعن حقّ العرقلة: “نعم، هناك حقّ شرعي في عرقلة الإنتخابات ولكنْ ليس إلى ما لا نهاية. ولتبسيط الأمور، لنتخيّل مثلاً بأن مرشح النيابة بمقدورهِ أنْ يُعرقل الإنتخاب في قضاءٍ ما، إلى حين يجمع أصوات كافية ليفوز بالمقعد، فهل يا ترى هذا التصرّف يُعتبر مقبولاً؛ لذا فإن أعضاء البرلمان يمكنهم أنْ يُمدّدوا وأنْ يُجدّدوا، لكن ليس إلى أبد الآبدين. وإن شاء الله، سنشهد مع الرئيس الجديد صفحة جديدة للبنان، بغضّ النظر من يفوز؛ هُما مؤيدان لثوابت ما كان يُعرف بحلف 8 آذار الداعم للمقاومة، وعليه، نتمنى الخير للبنان مهما كان إسم رئيسه”.

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:


المرأه. هي نصف المجتمع وهي مهد الجنين صانعه رجال الفكر والاعمال وهي العلم والحياة والعمل فليكن. لنترتقي بها لتسطر ابداعاتها وافكارها وازاله الستار عن فكرها الرائد لتكون من قادة رواد هدا المجتمع
الاعلامية /حوراء البوش
ممتاز
جيد
وسط
دون المستوى
النتائج
ايمان الوراقي تكتب: البرلمان والذكى الاصطناعي
التعود على النعم
د.آيات الحداد تكتب : المرأة «ترمومتر» الأمم.. الإمارات نموذجاً
الحرية والديموقراطية ..تراجع وانحسار
ريا عبدالجليل نعمان تكتب .. المرأة وجحيم الحرب
الرائدة العربية .. طاهرة فداء .. صاحبة الخيال الواسع وعاشقة الألوان وقاموس جمال الابداع التشكيلي العربي
الشاعرة سمر عبد القوي الرميمة ..يَظلُّ الأدبُ اليمني نَشِطا حاملا رايات العلو والشموخ الثقافي وسط زحمة الفوضى واللامبالاة
د.مي نايف .. رائدة التنمية البشرية في فلسطين..أسرتي لها بالغ الأثر في نجاحي
ألمانيا : اختيار الاستاذ/ علي عبدالله سعد أفضل شخصية عالمية للعام 2023 م
المرأة السعودية التي حولت (سرطان الثدي) إلى كتاب!
جاناباثي: من براثن الفقر إلى العالمية
الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
الدكتورعبدالكريم الارياني
الدكتور محمد عبدالملك المتوكل
صفية فرحات .. رحلتي بسلام .. ومن صديقاتك سلام
الاماراتية سلمى عبيد الجلاف وتصميم الحلي والمجوهرات النسائية
هبة علي زين عيدروس
انتـــصـــار الــــســـري
أحلام أبو الغيث
نيران حسن سوقي
نسرين حمود حسين الخلقي
الدكتورة اوراس سلطان ناجي
مستثمرون سعوديون ومصريون يطرحون مشروعات جديدة بالعاصمة الادارية
بحضور اعلاميات عربيات ..انطلاق مبادرة "خليجيون في حب مصر" من القاهرة
رابطة سيدات الأعمال القطريات تفتح باب عضويتها للشركات
بِينَظِير بُوتُو....شهيدة الديمقراطية
ختام العتيبي مدير مديرية شئون الطفولة ب"الوطني لشئون الأسرة" بالأردن تطالب بالارتقاء بالتعليم العربي
نص كلمة الدكتورة مشيرة ابوغالي للشباب العربي امام حفل تكريم الشاب النموذج بمقر جامعة الدول العربية
لقاء مع الشاعرة د. سعاد الصباح في برنامج رائدات - قناة الجزيرة
إصدارات | خطابات | رائدات من الذاكرة | مهارات | قضايا وأراء | أخبار المرأة | تقارير | مؤسسات مجتمعية | رائدات عالمية | كتـابات | رائدات مول | مؤسسات عملاقة | تدريب وتأهيل | دراسات وابحاث | تغطية خاصة | رائدات المستقبل | بصمات مضيئة | رائدات خالدات | قصة نجاح | حوارات | حقوق المرأة | أنامل ذهبية | تحت المجهر | صحة وجمال | أنصار المرأة | المرأة والطفل | أناقة وازياء | إتيكيت | إبداعـات | مـرايا | كافيه المشاهير | صور تحكي | مطـابخ | منوعات | طرائف | نافذة حرة | مجتمع ومناسبات | عالم التقنية