شعار رائدات عربيات
الرئيسية  |  من نحن  |  أهدافنا  |  طاقم العمل  |  إضافة رائدة  |  إرسال خبر  |  شركاؤنا  |  إتصل بنا
هاله محمد علي عون الهام بدرالدين محفوظ عهود وائل العنزي منى عبدالله اسحاق زهرة بنميرة نجاة عبد العزيز على الحشاش  فوزيّة الخبثاني حرم النّاصر  هاله  محمد أبو اليزيد العزب سهير محمد شلبي  هدى محمود إبراهيم خليل
آخر الأخبار
للاشتراك في مجموعة الواتس راسلنا على
00967777770255

رائدات - رائدات raedat

الخميس, 12-نوفمبر-2020
رائدات : حاورتها .. وردة أيوب عزيزي -
حاورتها وردة أيوب عزيزي

سمر عبد القوي الرميمة -اليمن
ولدت في محافظة تعز اليمنية
مؤسس ورئيس تحرير مجلة أقلام عربية
صدر لها ديوان شعري بعنوان ترانيم السمر عام 2018 ولها ديوان آخر قيد الطبع
خريجة كلية التربية قسم علوم القرآن جامعة تعز .
-باحثة ماجستير في جامعة صنعاء -قسم أصول التربية
-حائزة على جائزة الأمم المتحدة للإبداع في اليمن عن قصيدة وطن السلام للعام 2014.
-عضو مؤسسة الإبداع للثقافة والآداب والفنون
-عضو موسس لملتقى كيان الثقافي

ومن خلال حواري معها ..وجّهت رسالتها للمثقف اليمني وقالت لا بد أن يكون صاحب رسالة سامية فهو لسان أمته وشعبه، وعليه تقع مسؤولية نشر الوعي وغرس المبادئ التي تساهم بشكل كبير في غرس جذور الولاء والانتماء الوطني ، ولم تنس هويتها الثقافية إذ تقول _يشرفني أن تكون هويتي الثقافية هوية يمنية خالصة على سبيل التخصيص وهوية عربية على سبيل التعميم.
دعونا نتعرف على خنساء الشعر اليمنية أكثر من خلال هذا الحوار الشائق والمتميز ..

أهلا وسهلا بك شاعرتنا الكريمة، سعيدة جدا باستضافتك بيننا ومن خلال هذا التنوع الثقافي
الأدبي نستهله مع حضرتك بأول سؤال

.* من هي سمر عبد القوي الرميمة يودّ القارىء أن يتعرف على شخصك الكريم ومسارك وإنجازاتك الأدبية ؟

سمر عبد القوي واحدة من بنات اليمن اللواتي تفتح وعيهن على تجارب كثيرة، بدأت من أسرة تهتم بالتعليم والقرآن، وتفتح عينها أول ما تفتحها على الكتاب والشعر، لذلك تشكل وعيها الإبداعي منذ نعومة أظافرها، وتطلعت منذ طفولتها إلى عالم مختلف ورؤية مختلفة وأكملت مراحل تعليمها ولم يكن التعليم هو الهدف الوحيد، بل كانت هناك أهداف أخرى منها القراءة والمعرفة والإبداع، وهذا ما دفعها إلى أن تكتب الشعر وما دفعها أيضا لأن تسعى إلى الدراسات العليا فهي الآن تدرس الماجستير في جامعة صنعاء..
هذه محطات رئيسة في حياة سمر لكن هناك تفاصيل أخرى منها، أنها حصلت على جائزة الأمم المتحدة للإبداع في اليمن من قبل، ومنها أنها طبعت ديوانها الأول والذي يحمل عنوان ترانيم السمر وفي طريقها إلى طباعة الديوان الثاني

.
* من هم الشعراء اليمنيّيون الذين ترتبط هويتهم بالقصيدة العربية؟

الشعراء اليمنيون كثر وقد تفتح وعيي الشعري في حدائق شعرهم وبساتين الصور الجمالية لديهم قديما وحديثا منهم علي سبيل المثال لا الحصر:
عبد الله البردوني
عبد العزيز المقالح
وهما جناحا اليمن المحلقان في سماء الشعر العربي
وغيرهم من الشعراء، وعلاقتي بهم علاقة قراءة واعية وإعادة اكتشاف نصوصهم من جديد بعد تفكيكها، لكن ظلت سمر عبد القوي تصنع لنفسها صوتها الشعري الخاص بها دون أن تكون نسخة أخرى لشعراء آخرين، وهذا يعني أن قراءة الشعر مهمة للشعراء لأنها تشكل ضخا لمياه متجددة في لاوعي الشاعر حتى لا ينضب معينه، لكن تبقى روح كل شاعر الشعرية منفصلة عن الأخرى، وصوتها الشعري يغرد في أفق جديد ولذلك كان العقاد يقول من لم يخرج من بيته يظن أن بيته أجمل البيوت، من هنا فإن قراءة الشعراء الآخرين بساتين ورد نقارن أنفسنا بها ونشتم رائحتها لنصنع عطرا جديدا.

* إلى أيِّ أدبٍ تَنتمي سمر الرميمة وإلى أي هويةٍ تنسبين ثقافتك ؟!

سمر الرميمة تنتمي إلى الأدب العربي ولا تقطع علاقتها بالآداب الأخرى، وسمر الرميمة انحازت إلى كتابة القصيدة العمودية ولا تنكر قصيدة التفعيلة وقصيدة النثر ويشرفني أن تكون هويتي الثقافية هوية يمنية خالصة على سبيل التخصيص وهوية عربية على سبيل التعميم.

* رغم المعاناة والحرب التي خلّفتْ دمارًا ثقافيًا وابداعيًا أفُقَ المنابرِ ؟كيف نستطيع قراءة حال الثقافة والإبداع في اليمن؟

قراءة حال الثقافة والإبداع في اليمن قراءة معقدة الآن فالإبداع مرآة عصره، لكن أدب الحرب وأدب الثورة والأدب الملتزم لا يكون أدبا جيدا إلا بعد فترة، تكون رؤى الحرب قد تبلورت وأفرزت مفرداتها الجديدة ومع ذلك يظل الإبداع اليمني يسجل لحظات الحرب ويرسم المعاناة من خلال تجارب مختلفة ومتعددة، لكنها تظل تجارب تسجيل وانطباع، وأتصور أن تجربة الحرب سوف تأتي فيما بعد حين يكون الأدباء قد استوعبوا التجربة وظهرت ملامحها جيدا، ولا أستطيع أن أنكر أن الإبداع في ظل الحرب يشكل خط دفاع مهم في الوعي الجمعي اليمني على اعتبار أنه أحد القوى الناعمة التي تلعب دورا مهما في تشكيل وعي الجماهير.

* استطاعت المرأة اليمنية اقتحام مختلف مجالات الإبداع رغم محاولات السلطة الذكورية تحجيم دورها في اليمن ، كيف استطعتِ تجميل وتزيين صورة المرأة اليمنية والعربيّة ووضعها في الصورة المناسبة والمشهد اللائق بها في منتدى أقلام عربية اليمني؟
المرأة قوية بطبعها، بحكم تاريخها المرتبط بتاريخ اليمن وصراعاته المختلفة عبر التاريخ ورغم روح القبلية السائدة في المجتمع اليمني إلا أنها استطاعت أن تخرج من عباءة القبيلة إلى العالم المتحضر وتثبت للعالم أنها شخصية مستقلة وانفتحت على التعليم ،والإعلام، والأدب والفن، وإذا كانت المرأة لا تصنع الحروب لكنها تتحمل تبعاتها فإنها ظلت تحافظ على مساحة وجودها مشاركة في العمل العام وتعزيز الوعي المجتمعي، لكن الحق أقول مازال أمام المرأة اليمنية طريق طويل وشاق لخلق تحولات تجعل منها مركزا للنفوذ وتحقيق الاستقرار وغير ذلك.
وفيما يخص منتدى أقلام عربية، فنحن ندعم الكاتبات اليمنيات والعربيات، سواء بالعمل في مجلة أقلام عربية أو تبني كتاباتهن الإبداعية والفكرية والثقافية وأستطيع أن أجزم ان مجلة أقلام عربية لعبت دورا مهما في تشكيل وعي المرأة ودعمت الكثيرات من المبدعات، ونسعى في مجلة أقلام عربية الآن إلى رسم مسقبل مشرق للمرأة من خلال تسليط الضوء على دورها ووعيها، وتبني البنت الموهوبة والدفع بها إلى الساحة الثقافية وهذا ما جعلنا نخصص مسابقة أقلام عربية لهذا العام للكتابة عن المرأة.

* هل تعتبر شاعرتنا سمر أن هذا الزمن زمن الكتابة و زمن اللغة ، أم أنه زمن الصورة العابرة والمختصرات ؟

يمكننا القول بأن هذا زمن اللاشئ في ظل تفتت العالم، لكن ستظل اللغة، الكتابة واللغة سيدة الموقف، صحيح أن ثقافة الصورة هي الثقافة الأسرع، والتي تناسب العصر لكنها تشبه الوجبات السريعة التي تسمن ولا تغني من جوع، تراثنا العربي حفظته الكتابة لأنها هي الأبقى في مقابل صورة متبخرة وزائلة وأعتقد أن خلود الحضارات جاء من الكتابة وإذا كان التاريخ لا يسير متقطعا فإن الفكر أيضا لا يسير متقطع

وإذا كان التاريخ لا يسير متقطعا فإن الفكر أيضا لا يسير متقطعا وما حفظ هذه الاستمرارية هو الكتابة وليست الصورة، وجميعنا يستطيع أن يقرأ المكتوب بوضوح لكنه أحيانا يعجز أمام تفسير الصورة.

* رغم وطأة الحرب الشرسة يَظلُّ الأدبُ اليمني نَشِطا حاملا رايات العلو والشموخ الثقافي وسط زحمة الفوضى واللامبالاة - ماهي المسؤولية التي حملها ولا يزال يحملها المثقف اليمني ؟
في ظروف الحرب تظل الكلمة أكثر تأثيرا من البندقية،
وهذا يعني أن الرسالة الثقافية لها دور مهم في تشكيل الوعي في زمن الحرب وأن الكاتب والمثقف يقاتل بالكلمة أيضا جنبا إلى جنب مع الجندي لذلك أدعو كل المبدعين والمثقفين في اليمن إلى أن تكون رسالتهم واضحة في العمل على لم شمل اليمن وتوحيد كلمته وهم قادرون على ذلك في تقديري.

* سمر تُغنّي القصيدة اليمنية فوق أطلال الجراح والحرب والمعاناة ما هي رسالتكِ للشعب والمثقف اليمني من خلالِ ماقدمتِه طيلة مشوارك الأدبي والإبداعي معا؟

رسالتي لشعبنا الحبيب أن يكون قويا من أجل هذا الوطن الذي يستحق منا أن نفديه بأرواحنا، وأن لا يفكر بالماضي ليتطلع إلى جمال الغد وإشراقه ، بتوحيد الكلمة ونبذ الخلاف، وتقبل الآخر ورأيه، وأن يسمو فوق الصغائر ، أما رسالتي للمثقف اليمني، أن يكون صاحب رسالة سامية فهو لسان أمته وشعبه، وعليه تقع مسئولية نشر الوعي وغرس المبادئ التي تساهم بشكل كبير في غرس جذور الولاء والانتماء الوطني في النفوس وكل ما هو جميل في الحياة ..

* من نصوصك ماذا تختارين لنا ؟

جـــــَدَاوِل الأحــــــلام

لا بــابَ لِــي كُــلُّ المنـافِــذِ مُغلقــَة ْ ..

و َمَشـاعـِري يـا رَبُ جــِدا مُــرْهقـَـةْ
.
هذا الجَــوى أحـيا الأنيــنَ بِداخِلــي

سِنـْدانُـه فِكْــري، وَهَمــي المِطْرقــهْ

مِــن أيــنَ أبــدأُ بالحــديثِ ؟ وَكُلمــا

بَادَرتُ أبكتْــنِي الخُطـُوبُ المُطبقــةْ
.
ولمـنْ أبـُوحُ؟ فـَـذي الْوجـُـوهُ تَلبــَدَتْ

مِـنْ بَعـدمَـا كَانـَتْ شُمـُوسَـاً مُشْـرقــةْ

حـَوْلِي الضَبَابُ وَنَبْضُ قَلبِي مِثْلُ مَــنْ

سـَــارُوا بِه ِ كـرها ً لِحَــبــل ِ المِشْنَقـــة ْ
.
مَاذَا هُنَــاكَ..؟ يُجِيـبُ قَافِيَتِي الصـّـدَى

مـــا دُوْنَــهُ كــُــلُ المـَلامِــــح مُــطْرِقـَــه ْ

جَيـشُ الــهَزَائــِـم ِ لَوّحَـــتْ رَايَــاتُـــــه

وَيَــدُ الحـَــوَادثِ بِالفَـجَائِـع مُغْـدِقَــة ْ

أنــَّـى أُيَمِّـمُ وَجـْهَ شِــعـــرِي هَـالَـــه ُ

نَزْفُ البرَاءَة ِ بِالخُطُوب ِ المُحْرقــَة ْ

حتَى المَسـَاءاتُ البَهِيـجَةُ غــَـادَرَت ْ

رُكــن الأمـَاني المُلـهِماتِ المـُورِقـَـةْ

وَجَدَاوِل ُ الأَحـْــلَام ِ جَــفَّ مَعِينُهــا

بــفعال آفــات الحــروب المقـلقـــةْ

وَعَــبَاءَةُ الصـَـبـْرِ الجَمِيـــلِ ألفّهـــا

وَتَلُفّنِـــي بِالذِكـْــرَيـَاتِ المُشْفِقَــةْ

أَمشِـي عَلَــى شــَوْكِ الحَنـينِ يَشُدنِــي

عزمِي الذي أعيا الظُروف المُزْهِقـَـةْ

دَرْبِـي طَويـلٌ فِي الحـيَاةِ وَليــس َ لــِي

بـَابٌ ســِوى بـَاب الـسـَلامِ لِأطْرُقَــهْ
_______

فصل الغياب

أريدُ دُنيا بلا حقــدٍ ولا كذِبِ
هرمتُ ..
ما عادَ لِي فِي العيشِ مِن طَلَبِ

أُحَاوِلُ الخوضَ فِي بَحرٍ بِلَا أمدٍ
وَموجةٌ تِلوَ أخرَى ضَاعفَتْ تعبي

يروح من راحَ روحي لمْ تَعُد هَدفا
لرُمحِ مَن جرحهمْ فِي القَلب(لَم يَطِب)

يَروح من راحَ قلبِي لَمْ يَعُد وطَنًا
يَلم أشتاتهم في حُضنهِ الرحب

فصلُ الغيابِ تمادى بردُهُ ولكمْ
أشعلتُ جَمرَ ارتقابِ الدفءِ في هدبِي

في غفلةِ الليلِ والأقمارُ ساهدةٌ
أيقظتُ كلّ حروفَ اللومِ والعتبِ

وقلتُ يا دمعيَ المحبوسَ، آنَ لنا
أن نُهرِقَ الصبرَ بحراً ضجَّ بالصخب

كفَى..
فحملي ثقيلٌ والزمانُ لهُ
مخالبٌ لم تزل بالغدرِ تعبثُ بي !

والعمرُ ما العمرُ !؟ دون الصدق!
دون غدٍ
مُعطرٍ برحيقِ الحُبِّ والصُحب

ودونما قيم نحيا لنزرعها
نروض الوحش بالإنسان بالأدب

أريدُ دنيا نجوم الحُب تحرسها
بلا نفاق بلا قهرٍ بلا كَذبِ

* رسالة سمر لوزراة الثقافة اليمنية !!

رسالتي لوزارة الثقافة اليمنية بأن تستعيد نشاطها وألقها وأن تلتفت للمبدع اليمني ولطموحه،برسم خطط جادة وتنفيذها فحيثما وجدت الثقافة وجدت الحياة في أبهى صورة ..

* لمن تقولين : لنْ تنطفىء شَمعتنا و روح الإبداع فينا وشعلتنا ستبقى مضيئة لآخر قطرة إبداع ؟

أقولها لكل الشباب اليمني والعربي المبدع ولكل من لم يتسلل اليأس إلى قلبه ، ولفريق منتدى ومجلة أقلام عربية المخلص ..

كلمة ختامية !!

شكرا لك عزيزتي الشاعرة والإعلامية وردة أيوب ولصحيفتكم على هذا اللقاء ، أتشرف بكم وأشيد بدوركم البارز في خلق تثاقف أدبي عربي يسلط الضوء على التجارب الأدبية والإبداعية المختلفة وهذا هو الدور الحقيقي للإعلام الهادف الذي نحتاجه بقوه في ظل الأوضاع الضبابية للمشهد الثقافي العربي ..
ورسالة أخيرة للشباب المبدع بأن يهتموا بتجاربهم ويحاولوا تطويرها بالاطلاع وقراءة الآداب المختلفة من شعر ورواية وقصة وغيرها ليساعد ذلك في صقل تجاربهم الإبداعية ..

صحيفة برنيق الورقية الليبية

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:


المرأه. هي نصف المجتمع وهي مهد الجنين صانعه رجال الفكر والاعمال وهي العلم والحياة والعمل فليكن. لنترتقي بها لتسطر ابداعاتها وافكارها وازاله الستار عن فكرها الرائد لتكون من قادة رواد هدا المجتمع
الاعلامية /حوراء البوش
ممتاز
جيد
وسط
دون المستوى
النتائج
ايمان الوراقي تكتب: البرلمان والذكى الاصطناعي
التعود على النعم
د.آيات الحداد تكتب : المرأة «ترمومتر» الأمم.. الإمارات نموذجاً
الحرية والديموقراطية ..تراجع وانحسار
ريا عبدالجليل نعمان تكتب .. المرأة وجحيم الحرب
الرائدة العربية .. طاهرة فداء .. صاحبة الخيال الواسع وعاشقة الألوان وقاموس جمال الابداع التشكيلي العربي
الشاعرة سمر عبد القوي الرميمة ..يَظلُّ الأدبُ اليمني نَشِطا حاملا رايات العلو والشموخ الثقافي وسط زحمة الفوضى واللامبالاة
د.مي نايف .. رائدة التنمية البشرية في فلسطين..أسرتي لها بالغ الأثر في نجاحي
ألمانيا : اختيار الاستاذ/ علي عبدالله سعد أفضل شخصية عالمية للعام 2023 م
المرأة السعودية التي حولت (سرطان الثدي) إلى كتاب!
جاناباثي: من براثن الفقر إلى العالمية
الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
الدكتورعبدالكريم الارياني
الدكتور محمد عبدالملك المتوكل
صفية فرحات .. رحلتي بسلام .. ومن صديقاتك سلام
الاماراتية سلمى عبيد الجلاف وتصميم الحلي والمجوهرات النسائية
هبة علي زين عيدروس
انتـــصـــار الــــســـري
أحلام أبو الغيث
نيران حسن سوقي
نسرين حمود حسين الخلقي
الدكتورة اوراس سلطان ناجي
مستثمرون سعوديون ومصريون يطرحون مشروعات جديدة بالعاصمة الادارية
بحضور اعلاميات عربيات ..انطلاق مبادرة "خليجيون في حب مصر" من القاهرة
رابطة سيدات الأعمال القطريات تفتح باب عضويتها للشركات
بِينَظِير بُوتُو....شهيدة الديمقراطية
ختام العتيبي مدير مديرية شئون الطفولة ب"الوطني لشئون الأسرة" بالأردن تطالب بالارتقاء بالتعليم العربي
نص كلمة الدكتورة مشيرة ابوغالي للشباب العربي امام حفل تكريم الشاب النموذج بمقر جامعة الدول العربية
لقاء مع الشاعرة د. سعاد الصباح في برنامج رائدات - قناة الجزيرة
إصدارات | خطابات | رائدات من الذاكرة | مهارات | قضايا وأراء | أخبار المرأة | تقارير | مؤسسات مجتمعية | رائدات عالمية | كتـابات | رائدات مول | مؤسسات عملاقة | تدريب وتأهيل | دراسات وابحاث | تغطية خاصة | رائدات المستقبل | بصمات مضيئة | رائدات خالدات | قصة نجاح | حوارات | حقوق المرأة | أنامل ذهبية | تحت المجهر | صحة وجمال | أنصار المرأة | المرأة والطفل | أناقة وازياء | إتيكيت | إبداعـات | مـرايا | كافيه المشاهير | صور تحكي | مطـابخ | منوعات | طرائف | نافذة حرة | مجتمع ومناسبات | عالم التقنية