الرئيسية
|
من نحن
|
أهدافنا
|
طاقم العمل
|
إضافة رائدة
|
إرسال خبر
|
شركاؤنا
|
إتصل بنا
أخبار المرأة
دراسات وابحاث
تدريب وتأهيل
مؤسسات عملاقة
مؤسسات مجتمعية
تقارير
إصدارات
قضايا وأراء
مهارات
آخر الأخبار
للاشتراك في مجموعة الواتس راسلنا على
00967777770255
كتـابات
حنان بن خلوق تكتب ( القيادة النسوية لا تنحصر في تحقيق التوازن بين الجنسين)
الخميس, 26-أكتوبر-2017
رائدات /بقلم: حنان بن خلوق
-
منذ أكثر من مائة سنة أصبح للمرأة يوم عالمي، تتحد فيه كل النساء رغم اختلاف جنسياتهن وأعراقهن وثقافاتهن، ورغم أن منظمة الأمم المتحدة لم توافق على تبني هذا اليوم رسميا إلا منذ 40 سنة، إلا أن المسيرة النضالية النسائية انطلقت في مطلع القرن العشرين في الولايات المتحدة الأمريكية، لتتبعها دول أوروبا قبل أن يصبح 8 مارس يوماً دولياً تشهد فيه كل دول العالم فعاليات مختلفة، هدفها تقدير النساء والاحتفال بالإنجازات التي حققتها المرأة اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً، كما تتسابق كل الدول لتحقيق أعلى المؤشرات فيما يخص قضايا إدماج المرأة في كافة السياسات العامة، وتمكين النساء على كل المستويات، وتوسيع مشاركتهن في الحياة العامة وكذا القضاء على أي صور للتمييز ضدها.
موعدنا سنة 2133 لتحقيق التكافؤ:
لا أحد ينكر التحولات التي عرفتها مجتمعاتنا نتيجة الإصلاحات التي تبنتها الاستراتيجيات الوطنية عالمياً وإقليمياً للنهوض بأوضاع نصف المجتمع، وبنظرة إيجابية لايسعنا إلا القول إننا قطعنا أشواطاً مهمة في مسيرة تقليص الفجوة بين حقوق الجنسين خاصة على مستوى التعليم والصحة وفرص دخول سوق العمل بكل مجالاته. إلا أن آخر الدراسات عن فجوة الأجور بين الجنسين كانت جد سلبية، حسب تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي الخاص بسد الفجوة بين الجنسين لعام 2015 الذي أوضح أنه بالرغم من دخول ما يزيد على ربع مليار امرأة أخرى لسوق العمل منذ 2006 لم يتم سد سوى 4% من الفجوة بين الرجال والنساء في القطاعات الصحية والتعليمية وإتاحة الفرص الاقتصادية والتمثيل السياسي في غضون السنوات العشر الماضية. ومن النواحي الاقتصادية فقد سدت الفجوة بنسبة 3%. إن الاستمرار على نفس الوثيرة، حسب نفس التقرير، يعني أن سد فجوة الأجور بين الذكور والإناث سيستغرق 118 سنة. رقم محبط فعلاً خاصة أن توقعات السنة الماضية كانت أقل ب37 سنة حسب نفس التقرير. في كلا الحالتين، يظل تحقيق الهدف المنشود بعيداً لن ننعم كأبناء هذا الجيل ولا حتى أحفادنا بالاحتفال به.
الطريق الوعر إلى القمة:
تزداد الفجوة اتساعاً على مستوى المناصب القيادية. فرغم التقدم التي أحرزته المرأة على المستوى التعليمي، حيث تؤكد معظم التقارير على تفوق الإناث أكاديمياً، بل هناك هيمنة على مقاعد الجامعات والتعليم العالي في عدة بلدان، ورغم تمكن أعداد كبيرة من النساء من تحطيم السقف الزجاجي واعتلاء وظائف و مناصب ريادية كانت حكرا على الرجال إلى ماض جد قريب، لا زالت النساء تمثلن في قطاع الإدارة أقل من 4% من المديرين التنفيذيين الذين يديرون 500 شركة كبرى في العالم، ولا زالت كل التقارير تشهد بضآلة نسبة النساء في «مواقع اتخاذ القرار» في المراكز الإدارية، كلما صعدنا في سلم هرم المؤسسات بكل أشكالها: الاستشارية والتنفيذية، العامة والخاصة، التمثيلية والمعينة وفي مجالات أنشطة المجتمع كافة.
إن قضية النساء والقيادة تعدت مسألة المناصفة وضمان حقوق من يمثلن نصف أو أكثرمن نصف المجتمع، أوالاستجابة لمطالب النساء وتحقيق هدف من أجل الاحتفال به في المحافل الدولية، بل أصبحت مسألة إدماج العنصر النسوي في القيادة القرار الصائب الذي فرضته المتغيرات الاقتصادية والتحولات الإدارية في مجال إدارة الأعمال بل من الضروريات لتحقيق التنمية الإقتصادية والإجتماعية المستدامة.
قائد امرأة أم قيادة أنثوية؟
منذ بداية نشاطي في مجال تطوير المهارات القيادية وقبل ذلك عندما عملت في القطاع الخاص والحكومي في مجالات مختلفة، كان لي دائماً اهتمام خاص بموضوع القيادات النسوية. حضرت العشرات من المنتديات والمؤتمرات وتابعت عن قرب نتائج دراسات عالمية وتقارير حول الموضوع، وقرأت معظم الكتب الشهيرة التي تطرقت لهذه المسألة، وظلت نفس الملاحظة تسيطر على تفكيري: لماذا يرغب الكل في إدماج العنصر النسوي في المناصب القيادية إذا كان على معظم النساء اللاتي تنجحن في تحقيق ذلك تبني النموذج «الذكوري» في القيادة؟ كيف نحقق التنوع الإداري والتوازن إذن فقط بتوظيف أوإعطاء الفرصة لامرأة إذا كانت ستتصرف بنقس أسلوب زميلها الرجل؟
تغيرت الرؤية في ذهني عن التنوع المنشود في القيادة، لم يعد السؤال محصوراً في: «كيف نزيد من عدد الإناث في مجالس الإدارة ومناصب اتخاذ القرار؟ وإنما: « كيف نعزز المهارات والسمات القيادية الأنثوية على مستوى مجالس الإدارة؟ ليس تنوعاً بين الجنسين وإنما موازنة بين السمات والمهارات القيادية الذكورية والأنثوية التي لاترتبط دائما بجنس القائد.
قيادة نسوية إبداع في الأعمال:
حسب مسح أجراه Ketchum Leadership Communication Monitor مع 6500 شخص حول العالم عن سمات القيادة في مجالات مختلفة شملت إدارة الأعمال، والسياسة، والمؤسسات غير الربحية والحكومية، تفوقت النساء القياديات على الذكور في خمسة من أصل سبعة مؤشرات القيادة، منها فن التواصل والحوار، القيادة بالقدوة، الاعتراف بالخطأ وتحفيز الآخرين. كما أضافت الدراسة أن النساء القياديات تمتعن بالشفافية والتشبث بالقيم وأيضا مطابقة الأقوال بالأفعال، وهي صفات يحبذها الموظفون والشركاء على حد سواء.
مرة أخرى أؤكد أننا، عندما نتكلم عن هذه الصفات القيادية النسوية، لا نحصرها في جنس الإناث، يمكن لقائد ذكر التمتع بها، فقط نشير أنها توجد بالفطرة لدى معظم النساء ويسهل عليهن التحلي بها.
كما أبانت دراسة أخرى ، حسب كتاب Athena Doctrine «المستقبل بيد النساء والرجال الذين يفكرون مثلهم»، شملت 64000 شخصاً، عن تصاعد عدم الرضى من القيم والسمات القيادية التي تعتبر في المفهوم العام «ذكورية». ويؤكد الكتاب في تحليله أن السمات والقيم الأنثوية ستكون مرغوبة أكثر في المستقبل وتشكل الحل للعديد من المشاكل والتحديات في مجالات الأعمال والإنسانية.
ومع ذلك لازالت بيئة العمل تحبذ نمط الذكورة في القيادة، لارتكازها على النظام الأبوي الذي لازال يطغى على ثقافة المؤسسات والقيم والمعتقدات مما يفرض على العديد من السيدات ضرورة التأقلم مع النموذج القيادي السائد، والذي تدفع بعض السيدات ثمناً غالياً، حيث تضطررن لفقدان هويتهن صحياً ونفسياً، مما يفسر لماذا تختار العديد من السيدات ترك وظائف مرموقة بعد وصولهن لمناصب عليا ويفضلن خوض تجربة ريادة الأعمال وإطلاق مشاريع صغيرة عوض متابعة السباق نحو القمة الذي يتطلب منهن أن يتكيّفن مع نموذج قيادي يتنافى إلى حد ما مع قيمهن الأنثوية.
كيف تتميز القيادية العربية؟
رغم أن المنطقة العربية لازالت تصنف ضمن الأقل في العالم في مجال مشاركة المرأة في صنع القرار، ولازالت تعاني فيها النساء من انعدام المساواة في الفرص الوظيفية، يمكننا الجزم أننا حققنا إنجازات يشهد لها عالميا على كل المستويات ولازالت سقوف الطموحات ترتفع كل سنة، محفزة بالتغييرات التي تحرص قيادات معظم الدول العربية على القيام بها من أجل مواكبة مسيرة النهوض بوضعية المرأة وتعزيز دورها في المجتمع، وإسهامها في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
تتمتع المرأة العربية بمهارات قيادية أنثوية فطرية تتماشى مع الاتجاه الجديد الذي أكدته كل الدراسات الأخيرة عن السمات والخصائص القيادية المحبذة للقرن الحادي والعشرين، والتي من شأنها تحقيق تنمية مستدامة وبيئة آمنة وإيجابية. كيف يمكن للمؤسسات إذن تنمية هذه القدرات الفطرية الأنثوية وصقلها لتصبح قابلة للإدماج في أماكن العمل واتخاذ القرار؟
تكاثف المبادرات الوطنية عبر العالم العربي لتطوير القيادة النسوية وخلق فرص على أعلى المستويات مثل إنشاء مجلس التوازن بين الجنسين في دولة الإمارات العربية المتحدة السنة الماضية الذي يعمل بهدف تقليص الفجوة بين الرجل والمرأة في قطاعات الدولة كافة، كما يعتبر التركيز على إدماج الجنسين لتحمل هذه المسؤولية والإيمان بأن مسألة تكافؤ الجنسين ليست مشكلة النساء فقط بل مشكلة المجتمع بأكمله، ونشر التوعية منذ سن مبكر لتغيير التفكير السائد فيما يخص ارتباط السمات القيادية بالذكور، مع الحرص على تطويربرامج تدريب القيادة وبرامج التوجيه أو الإرشاد تتماشى مع تعلم وتطبيق السمات والخصائص القيادية النسوية الفطرية المذكورة سابقاً، من أجل بناء أجيال من قائدات التغيير والمتصالحات مع هويتهن الأنثوية، وهذا ما نركز عليه في برامجنا التدريبية القيادية مثل برنامج «رائدات المستقبل» الخاص بتنمية القدرات القيادية النسائية، وكذا برنامج «الرابط» للتوجيه والإرشاد النسائي.
كل هذه الجهود من شأنها تسريع تقليص الفجوة بين الذكور والإناث وخلق فرص لتمكين المؤسسات الخاصة والحكومية بمهارات قيادية نسوية تضمن لها مستقبلاً زاهراً ومشرقا.
Tweet
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
التعليق على الخبر
يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:
التعليق:
المزيد من "كتـابات"
ايمان الوراقي تكتب: البرلمان والذكى الاصطناعي
التعود على النعم
د.آيات الحداد تكتب : المرأة «ترمومتر» الأمم.. الإمارات نموذجاً
الحرية والديموقراطية ..تراجع وانحسار
ريا عبدالجليل نعمان تكتب .. المرأة وجحيم الحرب
عناوين أخرى
أخبار المرأة:
قطر: البروفيسورة الدكتورة هلا السعيد .. حياة مليئة بالانجازات ..وطموح لن يتوقف .. وبصمة مضيئة في مسرة المرأة العربية
إصدارات:
مصر
مـرايا:
قصيدة أكتب لنفسي للشاعرة هالة الفحام
قصة نجاح:
ألمانيا : اختيار الاستاذ/ علي عبدالله سعد أفضل شخصية عالمية للعام 2023 م
أخبار المرأة:
تكريم معالى المستشارة /اسماء حسانين محمد كأفضل شخصية عربية
إصدارات:
"سر الزعفرانة".. اصدار حديق للرواية السعودية بدرية البشر
أخبار المرأة:
برعاية معالي الشيخة لبنى القاسمي ..هيئة المرأة العربية تنظم منتدى المرأة الاماراتية ‘نجاز وشموخ
أخبار المرأة:
سناء منصور: الرجل الشرقى سر نجاح المرأة العربية فى العمل الإعلامى
أخبار المرأة:
مصر ..رئيس القومي المرأة تتفقد غرفة العمليات المركزية لمتابعة مشاركة المرأة بالانتخابات الرئاسية
أخبار المرأة:
د. هنادي المباركي : المؤتمر العالمي الرابع للابتكار يُدعم الاقتصاد الرقمي ويوصي بإنشاء قاعدة بيانات محلية وخليجية
أخبار المرأة:
الكاتبة الصحفية هبه عبد الفتاح تحذر من مخاطر الزواج عن طريق الإنترنت.
أخبار المرأة:
النائبة مرثا محروس: المرأة المصرية تعيش عصرا ذهبيا فى عهد الرئيس السيسي
نافذة حرة:
قصيدة عشتار ... للشاعرة العراقية أيسر عبد الوهاب البياتي
أخبار المرأة:
مصر: «قضايا المرأة» تقيم تدريبا حول القوانين التمييزية ضد المرأة
أخبار المرأة:
استعراض مسيرة «أم الإمارات» في تمكين المرأة
أخبار المرأة:
هيلاري كلينتون وجامعة جورج تاون تمنحان "اليمنية منى لقمان" جائزة و وسام كلينتون2023 "للشجاعة والقيادة الاستثنائية لصناعة عالم اكثر امانا واستقرارا"
رائدات المستقبل:
هبة علي زين عيدروس
أخبار المرأة:
احتفال الإمارات بيوم المرأة الإماراتي مسيرة كبيرة من النجاح والتميز
أخبار المرأة:
السعودية : رنا الغريض.. تشيد بجهود رؤية المملكة 2030 في تمكين الشباب والمرأة وبناء مستقبل مستدام
أخبار المرأة:
حوراء البوش تترأس مؤتمر رائدات القمة sbc3 بالعاصمة السعودية الرياض منتصف الشهر القادم
أخبار المرأة:
وزير الخارجية المصري : النقلة النوعية للمرأة المصرية بكل المجالات ترجمة لرؤية القيادة السياسية
أخبار المرأة:
مصر ..«مكافحة العنف ضد المرأة» في دورة تديربية بـ أكاديمية الشرطة
أخبار المرأة:
مجلس التعاون الخليجي: عمل المرأة الخليجية بالدبلوماسية يؤكد دورها بصنع القرار
أخبار المرأة:
محامية مصرية : الحوار الوطني يناقش اثر التكنولوجيا على التماسك المجتمعي "مابين الواقع والحل"
أخبار المرأة:
منظمة المرأة العربية تعقد ندوة حول:«المساواة بين الجنسين في المواطنة» ببيروت
إذا أردنا فعلاً أن ننهض بدور المرأة في المنطقة يجب أن ننهض بدور الأسرة بصورة عامة، يجب أن يتعلم الرجل والطفل، أن يتعلم حق وحقوق ومسؤوليات الآخرين
الشيخة موزة المسند
استطلاع رأي
ممتاز
جيد
وسط
دون المستوى
النتائج
كتـابات
ايمان الوراقي تكتب: البرلمان والذكى الاصطناعي
التعود على النعم
د.آيات الحداد تكتب : المرأة «ترمومتر» الأمم.. الإمارات نموذجاً
الحرية والديموقراطية ..تراجع وانحسار
ريا عبدالجليل نعمان تكتب .. المرأة وجحيم الحرب
حوارات
الرائدة العربية .. طاهرة فداء .. صاحبة الخيال الواسع وعاشقة الألوان وقاموس جمال الابداع التشكيلي العربي
الشاعرة سمر عبد القوي الرميمة ..يَظلُّ الأدبُ اليمني نَشِطا حاملا رايات العلو والشموخ الثقافي وسط زحمة الفوضى واللامبالاة
د.مي نايف .. رائدة التنمية البشرية في فلسطين..أسرتي لها بالغ الأثر في نجاحي
قصة نجاح
ألمانيا : اختيار الاستاذ/ علي عبدالله سعد أفضل شخصية عالمية للعام 2023 م
المرأة السعودية التي حولت (سرطان الثدي) إلى كتاب!
جاناباثي: من براثن الفقر إلى العالمية
أنصار المرأة
الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
الدكتورعبدالكريم الارياني
الدكتور محمد عبدالملك المتوكل
بصمات مضيئة
صفية فرحات .. رحلتي بسلام .. ومن صديقاتك سلام
الاماراتية سلمى عبيد الجلاف وتصميم الحلي والمجوهرات النسائية
رائدات المستقبل
هبة علي زين عيدروس
انتـــصـــار الــــســـري
أحلام أبو الغيث
نيران حسن سوقي
نسرين حمود حسين الخلقي
رائدات خالدات
الدكتورة اوراس سلطان ناجي
تغطية خاصة
مستثمرون سعوديون ومصريون يطرحون مشروعات جديدة بالعاصمة الادارية
بحضور اعلاميات عربيات ..انطلاق مبادرة "خليجيون في حب مصر" من القاهرة
رابطة سيدات الأعمال القطريات تفتح باب عضويتها للشركات
رائدات عالمية
بِينَظِير بُوتُو....شهيدة الديمقراطية
رائدات من الذاكرة
ختام العتيبي مدير مديرية شئون الطفولة ب"الوطني لشئون الأسرة" بالأردن تطالب بالارتقاء بالتعليم العربي
خطابات
نص كلمة الدكتورة مشيرة ابوغالي للشباب العربي امام حفل تكريم الشاب النموذج بمقر جامعة الدول العربية
فيديو رائدات
لقاء مع الشاعرة د. سعاد الصباح في برنامج رائدات - قناة الجزيرة
الرئيسية
|
من نحن
|
أهدافنا
|
طاقم العمل
|
إضافة رائدة
|
إرسال خبر
|
شركاؤنا
|
إتصل بنا
إصدارات | خطابات | رائدات من الذاكرة | مهارات | قضايا وأراء | أخبار المرأة | تقارير | مؤسسات مجتمعية | رائدات عالمية | كتـابات | رائدات مول | مؤسسات عملاقة | تدريب وتأهيل | دراسات وابحاث | تغطية خاصة | رائدات المستقبل | بصمات مضيئة | رائدات خالدات | قصة نجاح | حوارات | حقوق المرأة | أنامل ذهبية | تحت المجهر | صحة وجمال | أنصار المرأة | المرأة والطفل | أناقة وازياء | إتيكيت | إبداعـات | مـرايا | كافيه المشاهير | صور تحكي | مطـابخ | منوعات | طرائف | نافذة حرة | مجتمع ومناسبات | عالم التقنية